أغلقت عدد من المساجد في محافظة الرس، بعد غياب الأئمة في صلاة التراويح خلال شهر رمضان المبارك، واتجهوا سكان المنطقة للمساجد المجاورة مكتفين بصلاة الفروض في مسجدهم حتى صلاة المغرب.
أيضا لجأ جيران مساجد أخرى إلى البحث عن مؤذنين وقراء مؤهلين لإمامتهم في رمضان، خصوصاً المقيمين من الجنسية المصرية ليتولون رفع الأذان وإمامة المصلين في الصلوات الجهرية وصلاة التراويح في مقابل مكافآت مالية.
من جانبه قال إمام أحد المساجد في محافظة الرس، إن هناك عدد كبير من المساجد من دون أئمة في منظقة القصيم خصوصاً في القرى والهجر.
وأشار إلى أن غالب هذه المساجد أيضاً لا يوجد بها مؤذنون إلى جانب عدم وجود الإمام.
التعليقات
سبحان الله ! عجز في الائمة وفي منطقة القصيم؟ شيئ لا يصدق! ونحن في مصلانا اريعة شباب حفّاظ يتناوبون امامة التراويح ٢٠ ركعة اكبرهم عمره ١٩ سنة. الله يحفظهم بحفظه. اما بقية الصلوات فيتناوب رجال الحي والمنطقة في امامة الصلوات الخمسة بل وحتي خطبتي وصلاة الجمعة . والاذان يتبادر اليها الابناء والاحفاد. يعني اعتماد ذاتي بمعني الكلمة، ونتطلع ان نوفَّق في يوم ما من الانتقال من المكان المؤجَّر للصلاة وتعليم القرآن الي شراء مكان دائم لنا بفضل الله ومساعدة المحسنين.
الحل موجود ..
زيادة الرواتب مقبل التفرغ بشكل كامل للمسجد وعدم الأرتباط بأي وظيفة أو عمل آخر نهائياً وسوف تنتهي هذة المشكلة بإذن الله ..
ياوجه الله?
طيب ويش الحل؟ نستقدم ائمة ولاكيف؟
اترك تعليقاً