قال وزير التعليم السابق الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، إن المرأة السعودية ستقود السيارة قريبا ممالا شك فيه وهذا بحكم التطور والتغير الذي تفرضة ظروف الحياة والواقع .
وأوضح الأمير فيصل أثناء لقاء له في برنامج هذا أنا على ” روتانا خليجية ” أن المرأة السعودية بما تملكة من مؤهلات علمية وثقافية وعملية ما يجعلها أفضل امرأة في العالم وحتماً سوف تنجح أذا تم منحها الفرصة الكاملة .
وأشار ألى أنه الفترة الأخيرة فرضت علينا تطورات حياتية جعلت الحياة أكثر تمدناً وعلماً وثقافتاً والمرأة كانت تركب الدابة فكيف لا تقود سيارة .
وعن حياته الأن قال أنه في أسعد أوقات حياته لأنه خدم بلدة بعد أن ادى واجبه .
وأضاف أنه يعشق السفر والتعرف على المجتمعات الأخرى ويعشق الموسيقى وخاصةً موسيقى الجاز .
التعليقات
)عبدالله محمد الشهري( السالفة طال عمرك ان الفراغ شين … والفاضي يعمل قاضي
وانت شف السديرية اللي لابسها في الصيف والشتاء وتقتنع ان الدعوى ( بو في بو )
سمو الامير يقول …( أن الفترة الأخيرة فرضت علينا تطورات حياتية جعلت الحياة أكثر تمدناً وعلماً) ونحن كمسلمين نقول لسموه ( اننا نستمد تشريعاتنا من القرآن والسنة وآراء علمائنا الكبار وليس من الفترة الأخيرة ولا من بني ليبرال ولا بني علمان ولا من يريد تغريب مجتمعنا) ثم ماشأنك انت بغيرك طالما انك لاتأبه ولا تهتم بشرع الله فهذا شأنك وسيحاسبك الله وحدك بما انت اهل له ولكن لاتساعد على نشر الشر والفساد ولا تكن معول هدم لبنات الوطن واترك التحريض الممجوج فقد مللنا من هذه الاسطوانة المشروخة ونعلم ان القصد من ورائها اخراج المرأة من بيتها لتفسد وبفسادها يفسد المجتمع كما حصل في ميدان التحرير بالقاهرة وترى الناس تفهم وتقرأ التاريخ ولا تريد الفساد .
وكانت محتشمة وكانت ماتكلم الرجال وكانت ماتتعطر ولا تتزين ولا تتمكيج ولا تتمغنج في مشيتها وما كانت تكشف وجهها ولا شعرها ولا صدرها ولا تلبس اللباس الضيق الذي يبين مفاتن وتفاصيل الجسم ولم يكن عندهم قنوات هابطة تنشر الفجور والفواحش وتحرض الزوجات على ازواجهن ولا هناك اعلام يحارب الفضيلة ويدعو للرذيلة عبر السينما والترفيه (غير) البريئ …وكانت انساء الاوائل (راويات) للحديث اما نساء الان فراويات(للموضة) وزبائن مستديمات للوبيات الفنادق الفخمة والكوفي شوب وعيادات التجميل وشد الوجه ..فأين الثرى من الثريا ..؟؟
عادي تركب المرأة مع كومار وخان في خلوة لساعات بعيداً عن الرقيب لكن أن تقود سيارتها بعفتها وشرفها فهذا ممنوع
وكم فتاة وأمرأة تتعرض لتحرش جنسي ولفظي فضيع من الهندي والباكستاني والبنغالي تصل للمس النهود والمؤخرة .. والبنت المسكينة تخشى أن أخبرت ولي أمرها بأن يمنعها الخروج والعمل والدراسة .. يالها من مأساة
معقوله تونا ندرى . لزوم نعلم الشيخ بالسالفه
.. الكلام الصح ..وزير .. على التعليم .. وضع بتاريخ المملكه .. انه تولى الوزاره بعهد كانت المملكه بعز ثرواتها
بالعكس انا اعجبت بتعامله معك وهذه اشاده انه لايمرر أمر بالواسطه انما يحول هذه وفق الاجراءات
والقوانين ممايحفظ الحقوق للجميع صراحه كبر بعيني سموه
” وأشار ألى أنه الفترة الأخيرة فرضت علينا تطورات حياتية جعلت الحياة أكثر تمدناً وعلماً وثقافتاً والمرأة كانت تركب الدابة فكيف لا تقود سيارة . ” يا سمو الامير، هذا السؤال مفروض حنّا اللنوجهه إلْكم. ليش حرمتوا المرأة السعودية – من جميع نساء العالم – كل هالسنين ودلحين بدّكم تسوّقونها السيارة والشاحنة والحافلة. ونفس السؤال موجه للشيوخ والمفتي والوعاظ فوق المنابر الجُمَعية. ليش ما عندكم موقف واضح وصريح تجاه هذا الموضوع، ولّا منتظرين القرار الحكومي في الامر وبعدين تصدّعونّا بأن دينّا اعطي المُراة كل حقوقها بما في ذالك حقها في سواقة المركبات بكل فآتها وأحجامها.
هذا الامير مايفهم وين الله حاطة يوم كان وزير التربية والتعليم جيت لجلستة وصرت اخر واحد يوم قابلتة عشان يوقع لي الاستثناء بعد ماشرحت لة وضعي التعليمي راح وقع انها تمشي حسب الاجراءات الله لايوفقة ضيع مستقبلي اللهم امين
مامعك سلف ياطويل العمر ترانا مطفرين
الله المستعان ربنا لا تؤاخذنا وش سالفة الناس على هذا الموضوع
اترك تعليقاً