اتهمت تقارير دولية وأمريكية، قطر بتمويل منظمات حقوقية وإنسانية تستغل العمل الخيري لتحقيق أهداف أخرى ومن بينها منظمة الكرامة بجنيف.
ونقلت قناة «سكاي نيوز عربية»، تقرير عن وزارة الخزانة الأمريكية في عام 2013، أدرجت فيه رئيس منظمة الكرامة عبد الرحمن بن عمير النعيمي على لائحة الإرهاب، كما اتهمت المنظمة برعاية ودعم الإرهاب على المستوى العالمي، ورغم وقف تسجيلها في الأمم المتحدة عام 2011 لاتهامها بتمويل تنظيم القاعدة، إلا أنها ما زالت تعمل بتمويل قطري.
وأفادت القناة، بأن مؤسسة دعم الديمقراطية الأمريكية، نشرت دراسة في واشنطن تحت عنوان «قطر وتمويل الإرهاب»، وبحسب الدراسة فإن قيادات في القاعدة تلقوا دعما من مانحين قطريين أو مقيمين في قطر، مسلطة الضوء على عدد من النماذج لقطريين، ومقيمين في قطر، يعملون بوضوح في تمويل الإرهاب رغم إدراج أسمائهم على اللائحة السوداء الأميركية أو الدولية للإرهاب.
وأشارت الدراسة إلى أن من بين الأسماء عبد الرحمن بن عمير النعيمي، المتهم بتحويل نحو مليون ونصف المليون دولار شهريا إلى مسلحي القاعدة في العراق، و375 ألف دولار لفرع القاعدة في سوريا، وعبد العزيز بن خليفة العطية، وهو ابن عم وزير الخارجية القطري السابق، الذي أدين في محكمة لبنانية بتمويل منظمات إرهابية دولية، وبأنه على صلة بقادة في تنظيم القاعدة.
التعليقات
في الامر شي غير طبيعي
هذه الحمله على قطر غير طبيعيه
فجأة صارت قطر تدعم الارهاب!
حدث العاقل بما لايعقل فإن صدق فلا عقل له
قطر دويله كلهم 300 شخص وقناه ولازم تلفت انظار العالم وتشغل الخليج وتسوى زحمه والشارع فاضي
اولا اوت حزب الاخوان المسلمين ودعمتهم بقوه , دعم اي منظمه ارهابيه واولهم القاعده
دعم المعارضه السعوديه في الخارج مثل الفقيه ومجتهد الكلب
اتمنى انهم يوقفون عند حدهم
اولا طردهم من مجلس التعاون
اغلاق الحدود والمجال الجوي
حظر السفر الى قطر وعدم تعامل الشركات والافراد والغاء جميع التعاملات التجارية ومعاقبه من يخالف
بالنسبه ل السعوقطرين يحددون موقفهم يا مع دولتهم او يتم تأديبهم ازعجونا بدفاعهم عن غطر والاخوان وقرقدوقان
بن لادن كان كل شهر يهدد الدول من قناة قطر الجزيرة التي تدعمها شركة الغاز ودعم علني امام كل العالم وتهاجم البلدان العربية والخليجية وهذا كلام مثبت للجميع والآن حان وقت الحساب
قطر لعبت بالنار وستكويها وستندم
عيب ياكلاب عيب
المشكله لاجت من اخوك وانت تحسبه جنبك وفي صفك وتكتشف انه عكس ذلك
اترك تعليقاً