كشف المفكر والروائي تركي الحمد، عن تجاربه الشخصية منذ طفولته، متحدثا عن تجربة سجنه وهو بسن 18 عاما وشعوره لحظة فقدانه زوجته واثنين من أبنائه.
وأوضح الحمد، إن هذه التجارب القاسية كانت خناجر في القلب لكنها أعطته مناعة، مؤكدا أن الشيء الذي يأتيك ولا يقضي عليك يقويك، وأنه إذا خرج من التجارب القاسية سليما فإنه يكتسب قوة إضافية ما كان يحلم بها لو لم يحدث هذا الشيء.
وأضاف أنه حينما يتذكر تجربة سجنه وفقدانه لزوجته وأبنائه يحمد الله أنها حدثت رغم أنها كانت سيئة وقاسية، لأنه في هذه الحالة يشعر بحكمة الله تعالى بحدوث أشياء سيئة تكون خيرا للإنسان، موضحا أنه وفق كلام والدته كان طفلا شقيا واجتماعيا أيضا لكن في حدود المسموح وقتها، مبينا أنه يجيد طبخ الكبسة ويستمتع بالوقوف في المطبخ أثناء إعداده الجريش والمرقوق، كما يحب المنسف الأردني، الذي يعد بالنسبة له طقسا من طقوس يوم الجمعة.
#هذا_أنا_تركي_الحمد
تركي الحمد يتحدث عن تجربة سجنة في سن الثامنة عشر، وتجربة فقده لزوجته وأبنائه:
كانت خناجر في القلب لكن أعطتني مناعة pic.twitter.com/Gt4NcSUSWW— خليجية (@Khalejiatv) June 6, 2017
التعليقات
لحووول?أمس الشريان أنفكت سبحته واليوم أنت ويش قصتكم?
لايكون شاربين شوربة?منتهية صلاحيتها?
آميييين يا”غييييوووورررر” كما نسأل الله تعالى ان يجعل أولئك الذين ذكرتهم عايشين للفقر وميتين للنار وان يشغلهم بأنفسهم ويعذبهم قايمين قاعدين نايمين صامتين متكلمين لوحدهم او جالسين مع غيرهم وأن يجعل دخلهم لايكفي لعلاجهم وان يشمل بكل هذا جميع من يساندهم او يقف وراءهم بقول او فعل كائنا من كان من ذكر او انثى ..
اللهم يامالك الملك ياحي ياقيوم يامن بيده الامر كله يارب من اراد نشر الفساد والاختلاط والمجون في مجتمعنا فرد كيده في نحره وشل اطرافه ،،، آمين / واللهم من اراد ان ينزع حجاب المرأة ويكشف سترها فأعمي بصره وسلط عليه الامراض والاسقام والاوجاع التي تكف شره عن المسلمين
كا شالله عليك عندنا مقفغين ومفكرين بس الا خونجيه ما يبونهم لا نهم يظهرون كل واحد على حقيقته
يا لله حسن الخاتمه
والله وماقالت
اترك تعليقاً