تحدث الفنان محمد عبده باكيا عن اللحظات الأخيرة لوفاة والدته، وعن شغفها بالمدينة المنورة، وقراره دفنها فيها الذي جاء بدون توصية منها ومعرفته مدى حبها للمدينة المنورة مشيراً إلى أنه مشى وراء المشيعين لجنازتهاحتى لا يعرفوا أنها والدته.
وقال ذلك أثناء حديثه لقناة روتانا خليجية حيث انهمرت الدموع من عينيه بكل حزن و آسى « إنه قصد المشي وراء المشيعين حتى لا يعرفوا أنها والدته ويقولوا ءهذه أم الفنان ويتركون الجنازة ويلتفون حوله .
وأشار إلى أنه تمت الصلاة عليها في الحرم المكي، ثم تم نقلها للمدينة المنورة للصلاة عليها بالمسجد النبوي ودفنت فيه .
#هذا_أنا_محمد_عبده
أمي كانت تخاف عليّ من حياة الفن، وتدعو لي دومًا: روح يا ولدي.. الله يحببك في المتقين pic.twitter.com/7vXh1pFVSz— خليجية (@Khalejiatv) ٨ يونيو، ٢٠١٧
#هذا_أنا_محمد_عبده
محمد عبده يبكي عندما تذكر عدم قدرته على تصدر جنازة والدته بالمسجد النبوي، خوفًا من أن يقولوا: أم الفنان ويبطلوا يمشوا pic.twitter.com/qI0n0SYVFr— خليجية (@Khalejiatv) ٨ يونيو، ٢٠١٧
التعليقات
زين ماسويت بس اترك منك الغناء افضل لك خلاص مابقى في العمر مثل ماراح
كل ما اسمع او اقراء هالكلمات مدري وش يجيني ويصير فيني
كل ما نسنس
كلمّا نسنس من الغربي هبوب .. حمّل النسمة سلام
وإن لمحت سهيل في عرض الجنوب .. عانق رموز الغرام
لك حبيب ما نسى .. كلمته دايم عسى
أطلب الله وأرتجيه .. صبح يومي والمسا
كل زين أشهاده وانتم بعيد .. منوتي ليتك معي
وإن سهرت الليل أهوجس بك وأعيد .. هل لأجلك مدمعي
وإنت هاجس خاطري .. وإنت فرحة ناظري
يا قريب ويا بعيد .. فيك أمس وحاضري
نشوتك تلعب مع قطر المطر .. وانتشى قطره معك
والسحاب يطاردك بين الشجر .. خالق الزين أبدعك
الندى في وجنتك .. صار عطر بلمستك
والهوى غنى طرب .. تستثيره بسمتك
كلمّا ضمّت عيوني منك طيف .. يا بعد كل الطيوف
قلت ما مثلك على الدنيا وصيف .. لا حشا مالك وصوف
لا سحاب ولا مطر .. لا نسيم ولا زهر
لا طيور ولا زهر .. ولا مع باقي البشر
كلمات دايم السيف
يابعدعمري يبونورة.
تركت الاجر والواجب ، و التفت لراي الناس !
اترك تعليقاً