أكدت المغرب، أنها اختارت عدم الانزلاق وراء المواقف التي وصفتها بـ«المتسرع»، الخاصة بقطع المملكة ومصر والإمارات والبحرين العلاقات مع قطر، موضحة أنها فضلت الحياد البناء مع تشجيع الحوار الشامل من أجل تجاوز الخلافات.
وأضاف بيان للخارجية المغربية، «نتابع بانشغال بالغ تدهور العلاقات خلال الأيام الأخيرة، بين المملكة والإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين ومصر وبلدان عربية أخرى من جهة، ودولة قطر من جهة أخرى».
وكشفت الخارجية المغربية عن محاولة الملك محمد السادس لحل الأزمة من بدايتها، حيث قام باتصالات موسعة ومستمرة مع مختلف الأطراف، داعيًا مجموع الأطراف لضبط النفس، والتحلي بالحكمة من أجل التخفيف من التوتر، وتجاوز هذه الأزمة وتسوية الأسباب التي أدت إليها بشكل نهائي؛ انسجامًا مع الروح التي ظلت سائدة داخل المجلس.
التعليقات
الله المستعان مايبي يخسر الدراهم الي تجيه من السياحه
المغرب لا يمكن تنسى هدية الشيخ تميم لزوجة ملك المغرب
لانه اشترى قصر المرحوم الامير سلطان بن عبد العزيز واهداه لزوجة الملك في المغرب
فطبيعي تمسك العصى بالنصف
خليكم ع الحياد وكملوا نومكم تصبحون ع خار? و أحلام سعيدة?
دولة المغرب لها حسابات وسياسات خاصة مع الدول العربية كلا على حدة وتريد الاحتفاظ بعلاقات مميزة مع قطر على حساب السعودية والدول العربية الاخرى
حكيم يا شيخ (( موقف متسرع ))
بعد 20 سنة صبر على الارهاب والخيانة والتحريض وخراب ودمارالوطن العربي ويقول مواقف متسرعة
المفروض نصبر 200 سنة
اللي يده بالماء مش زي اللي يده بالنار
ما أوهن العرب وجعلهم بهذا الهوان إلا اختلاف السياسات ، فكل دولة تنتهج سياسة خاصة بها ولو كانت فيها ضرر على جارتها . طالما ثبت أن قطر داعمة للإرهاب فكان ا لأولى بملك المغرب أن لا يغرد خارج السرب .
مافى احد فاظيلكم الان ؟؟؟؟
شغلكم يبداء بعد رمضان ,,,,
ندى??????
استغفر الله ي رب
بس يمكن ? البنانا زبونه عندهم
وسوت خرفنه للببغلين عندهم
ويخافون الشعب القطري ينحيهم ع جنب
ويخسرون هالزبونه الدايمه
مدري تذكرت مثل الحين
يقول
شف وجه العنز واحلب لبن
موقف كل هالدول توصفه ب ” متسرع ”
رد غبي لو سكتو كان احسن لكم
مع ان المفروض بعد كل هالوقت وظهور كل المعلومات
وتعرية حكومة قطر الداعمة للارهاب
يكون الموقف دبلوماسي مع كل الدول المهمه بالعالم العربي
بس ماينشره عليكم ي المغرب خلوكم بخياسكم افضل
والله هناك ملوك عرب لديهم الحكمة والعقل. برافو يا الملك محمد السادس.
اترك تعليقاً