أكد الدكتور سلمان العودة أن سر خلوه وسلامته من الأمراض رغم تجاوز عمره الستين عاماً، تفريغ القلب من الحقد والحسد والضغينة والأحزان.
وأوضح العودة خلال لقائه ببرنامج ” سر ” على قناة ” المجد ” ، إن كل إنسان قادر مع التجربة والتكرار على تصفية قلبه من هذه الأعراض والأمراض أولاً بأول، من خلال ألا يكون في قلبه حقد أو ضغينة من أحد والتحكم في ردة فعله تجاه ما يحدث في العالم.
وحثَّ العودة، على الاقتصاد في الدعاء والالتزام بجوامع الأدعية.
التعليقات
الله يجزاك الجنه ياديم الله يرحمنا برحمته يارب
انا الحمد لله منعت اولادى يستمعون لا احد على شا م لا يطلعون يقتلونى ارها بيين الموت قلت لهم صوم وصل واعبد الله وروح لترفيه واسمع الا غانى غير الصا خبه والحمد لله ما شين تمام احترام وتقدير
كيف نميز بين الإبتلاء والعقاب؟
الإجابــة:
فالبلاء تارة يكون عقاباً، وتارة يكون تمحيصاً واختباراً.
ويمكن لمن نزل به البلاء أن يميز بينهما بالنظر إلى حاله، فإن كان صحيح الإيمان مستقيماً متحرياً للخير فإن هذا البلاء للتمحيص.
وإن كان حاله بخلاف ما ذكرنا فإن هذا البلاء قد يكون عقوبة.
يوع مثقل دمك دمك أثقل من الكاتشب بيخفف دمه الختيار ترى الكبير إذا إدلع زي الخشب إذا إتخلع ههههههه
والصبر على أقدار الله المؤلمة واجب, ويأثم الإنسان إذا لم يصبر, كما لو تسخط بقول محرم, أو فعل محرم, والرضا بالمقضي والمقدور المؤلم سنة, وهكذا الشكر على ما قضاه الله وقدره من أشياء مؤلمة, سنة أيضاً.
ويشرع لك سؤال الله أن يحبك, إذ هو شرف. وقد صح أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ دعا، فقال: “اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك”?
, ويشرع لك أيضاً سؤال الله العافية, وقد صح أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال: “اللهم إني أسألك العفو والعافية”. ولا منافاة بين الدعائين, فالدعاء لا يرد القضاء, والإنسان مطالب بفعل الطاعة, وفعل الأسباب, وعليه مدافعة الشرور وعدم تعريض نفسه للذل والأذى.
وأعلم أنك إذا دعيت الله أن يجنبك المصائب, ووقعت عليك المصائب, فقد يكون الله أستجاب دعائك, فصرف عنك ما هو أعظم وأكبر مما حل بك, فأحمد الله على كل حال?
وقد صح أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال:
“أشد الناس بلاء الأنبياء, ثم الأمثل فالأمثل, يُبتلى الرجل على حسب دينه, فإن كان دينه صلباً أشتد بلاؤه, وإن كان في دينه رقه, ابتلي على حسب دينه”
, وصح عنه _صلى الله عليه وسلم_ أنه قال: “أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الصالحون”.
ولا ينبغي لمن ابتلي أن يجزع أو يسخط, بل عليه الصبر والإحتساب, فهو مثاب من حيث لا يشعر?
وقد صح أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال: “فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة”, وقد صح عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ أنه قال: “إن عظم الجزاء من عظم البلاء”
ولهذا كان السلف إذا لم يصابوا بشيء, وكانوا في نعمة وعافية, داخلهم الشك أنهم ليسوا على حق.
والإيمان بقضاء الله وقدره من خير وشر, ركن من أركان الإيمان, لا يصح إيمان عبد حتى يؤمن بذلك.
وأعلم أن الله _تبارك وتعالى_ لا يخلق شراً محضاً, فالشر إذا وقع ففيه مصلحة ومنفعة, ولكن أكثر الناس لا يعلمون?
صح أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال: “إن الله إذا أحب قوماً أبتلاهم, فمن صبر فله الصبر, ومن جزع فله الجزع”. والمعنى:
أن العبد المؤمن المبتلى, دليل على محبة الله له, فالبلاء دائماً دليل خير, وليس نذير شر, ومن الإبتلاء نقص الأنفس, كموت الوالدين أو أحدهما, أو الأخ أو الأخت أو الولد, ومنه, نقص الأموال, كالفقر والخسارة في التجارة, ومنه نقص الثمرات وقلة الأرزاق, ومنه الإصابة بالأمراض والهموم أو الغموم, ومنه مفارقة الأهل والأحباب والبعد عنهم
ومنه التضييق على الإنسان في دينه, فتعرض لمن يستهزئ به أو ينال من عرضه أو يعتدي عليه بالضرب, أو ما هو أكبر من ذلك كالحبس أو الطرد أو الإقالة من الوظيفة, وغير ذلك, والناس في هذا مراتب, فأكملهم إيماناً أعظمهم بلاءً وأقلهم إيماناً أخفهم بلاء.
سبحان الله . . . وش توارد الخواطر ذا ؟؟؟
الابتلاء بالضراء او الامراض من علامات محبة الله عزوجل لعباده ،
وان احب الله عبدا ابتلاه ، . . . وصبر المؤمن على الامراض ومعاناته منها فيها رفعا لدرجاته وتكفيرا لسيئاته
فلا يغتر احد بماله اوصحته او جاهه . فلا ارى في ذلك تفاخر وانما مدعاة للحذر . . . !
أقول أسترح وكب «الفلسفة» كل شئ مكتوب ف «اللوح»
﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22)﴾
ما أصاب أي إنسان، أي إنسان على الإطلاق من مصيبة [من] تفيد أستغراق أفراد النوع، يعني أية مصيبة مهما تكون صغيرةً حقيرةً، ماديةً، معنويةً، إجتماعيةً، نفسيةً، موهومةً، محققةً ؛ أية مصيبة، في الأرض قحط، فيضانات، سيول، براكين، زلازل مجاعات، حروب أهلية.
﴿ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ﴾
مرض، هم، حزن، خوف، قلق، هذه الآية من أشمل الآيات.
ستين : بدري … امراض الشيخوخة غالبا تأتي بعد السبعين او أكثر بقليل فلا تغتر بنفسك
سبحان الله الرجال هذا صرت اشوفه أكثر من عيالي هاليويمن
وش السالفة أخباره في كل الصحف الإلكترونية ؟!
تركيا ما فيه لحم مشوى هنا وكل شى ومسابح ومساج وكل شى
ربك يمهل ولا يهمل ويأخذ الظالم بقدرته أخذ عزيز منتقم ويمهل الظالم ويأخذه أخذ عزيز منتقم تبسم _ إبتسم والموت جايك لو تقع جوف صندوق وقبل تغرغر روحك تبرءمن إنتمائك الإخواني وإعلن علنا على الملأ تبرئك منهم وأنها جماعه إرهابيه قبل يقع الفاس في الراس
أتوقع هذا الانسان حتى وهو نائم يتكلم
هذا الشيخ حفظه الله قلبه صافي وسبحان الله اللي مصبره على بلاوي الدنيا
والسلام*
” وحثَّ العودة، على الاقتصاد في الدعاء والالتزام بجوامع الأدعية. ” ولهذا علي أئمة المساجد وخاصة ائمة المسجد الحرام عند صلاة الوتر ان يكتفوا بقنوت الرسول عليه الصلاة والسلام وقنوت الصحابة من بعده وان لا يزاودوا علي دعاء الرسول والصحابة ، يعني بأدعية الماثورة في ظرف دقيقة او اقل. يتحدثون عن بدع غيرهم وينسون انفسهم بالادعية التي ابتدعوها فوق دعاء سيدنا رسول الله عليه الصلاة وااسلام
اترك تعليقاً