طالبت هيئة كبار العلماء أئمة المساجد بعدم الإطالة على الناس في دعاء القنوت، وتحري الدعوات المأثورة، وذلك حسبما ذكرت في حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” اليوم الأحد.
وأوضحت الهيئة أنه ينبغي على الإمام في دعاء القنوت تحري الدعوات المأثورة، وعدم التكلف والإطالة على الناس حتى لا يشق عليهم الأمر.
التعليقات
وما يجري علي دعاء القنوت في الوتر يجري علي دعاء ختم القرآن في الركعة الاخيرة من التراويح ليلة ٢٩ من رمضان. تقبل الله صيامكم وقيامكم وتلاوتكم وصدقاتكم وجميع اعمالكم، ومن جميع المسلمين، يا رب آمين*
جزاكم الله خير ,,
ولماذا الان وقد نبهنا لذالك من قبل دخول رمضان.. توّكم اكتشفتم ان تلك الادعية لا هي من هدي الرسول ولا من هدي الصحابة بل مبتدعة من قبل الائمة؟ لان الدعاء الوارد عن رسول الله صلي الله عليه وسلم لاتأخذ دقيقة واحدة، وانا ضد من يكيل بمكيالين لا ضد من يطيل الدعاء والتضرع. لو قلنا “انك لا تخلف الميعاد” عند سؤالنا الله الوسيلة والفضيلة لحضرة المصطفي عليه السلام بعد الآذان ونحن خارج الصلاة قالو لنا لايجوز انها بدع مضافة، ولكن يطلقون العنان لانفسهم بادعية لم تصح عن رسول الله داخل الصلاة وهو القائل صلّو كما رأيتموني اصلِّي. علي كل ليس العيب في الخطأ ولكن التمادي والتعنت في الخطأ. ورحم الله امرا عرف قدر نفسه واشغلته عيوبه وبدعه عن عيوب وبدع الناس.
معاهم حق العلماء في مطالبتهم لان بعض الامه هداهم الله يطيل بالدعاء ويكرر الادعيه اكثر من مره ولو اختصر وذكر الادعيه المأثوره كان افضل بكثير
نحن في ذمتهم العلماء
ولماذا لاتطالب الاعلاميين من منحرفي الفكر من المطالبة بمخالفة ثوابت الدين والكف عن تحريض المرأة ضد وليها وزوجها واغرائها بالخروج من البيت بذريعة العمل والكف عن المطالبة بفرض السينما وعن اقامة الحفلات الغنائية المختلطة الماجنة ومطالبتهم بالكف عن التحريض ضد هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وافتعال المواجهة معهم واستفزازهم كما حصل في فتاة النخيل ومعرض الكتاب كذلك الكف عن تشويه صورة العلماء والدعاة وتلفيق التهم صدهم عبر اجتزاء المقاطع واعادة لصقها وعرضها مشوهة ولم لاتمنعهم من تمجيد الغرب ومن جلد الذات المسلمة وانتقاص التعليم والمناهج واسقاط القدوات في اعين الناس والتصريح بالاستهزاء بالتطاول على الحديث(بول الابل) و(حديث التوحش) وتمجيد الفلسفة واخضاع الدين للعقلانية وغيرها..؟!
اترك تعليقاً