شدد مفتي المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، على ضرورة عدم الانصياع لمطالب بعض الرقاة فيما يتعلق بالخلوة بالنساء، ولمسهن، وسؤالهن عن أسمائهن وأسماء أزواجهن؛ وذلك بحجة إتمام الشفاء وتركيزه.
وقال المفتي إن طلب الرقاة الاختلاء بالمرأة وحدها، بدعوى أنه لو اختلى بها قرأ عليها قراءة مركزة أكثر من أن يقرأ عليها غيره، من الأخطاء التي لا بد من تجاوزها.
وأكد أن ذلك دليل على قلة الحياء وقلة الخوف من الله، وأضاف أنه لا يجب أن يتخذ الرقاة القراءة وسيلة إلى الشر والمعاصي.
وحذر المفتي الرقاة من التساهل في لمس النساء الأجنبيات بحجة الرقية الشرعية، مؤكدا أن من الخطأ أيضًا سؤال المريضة عن اسمها واسم أمها وزوجها، لافتًا إلى أن ” هذا أمر خطير؛ يستعمله هؤلاء، يقولون إننا نستطيع أن نكتشف الحاسد والساحر وغير ذلك.. كل هذا من أخطاء الرقاة ” .
التعليقات
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
مركز ولا مخلط
لست محرومه ولي ربأ رحيم
انا ليس لي مصلحه في الصدقات ولا راح اخذ شي منها ولكن هذي هي الحقيقه التي يجب ان تقال الشيخ لم نسمع انه فرج هم احد وساعد الناس كما كان يفعل بن باز رحمه الله ولم نسمع انه تكلم وقال شيء في مصلحة المواطنين كمضاعفات مخالفات ساهر ولم يتكلم عن الرواتب ولم يتكلم عن السكن وغلاء المهور وارتفاع الإيجارات وكذلك ارتفاع قيمة المواد الغذائيه والاستهلاكيه ولم يتكلم عن البطاله بن باز يساعد الشباب المقدمين على الزواج ويدفع للايتام ايجارات بيوتهم أفعال بن باز الخيريه كثيره لا تعد ولا تحصى
الاختلاء بالمرأة حرام ولا يجوز للقارىء ان يطلب منها ان يختلي بها ثم اين ولي امرها
ههههههههههه ابو فهد مركز. هذي الايام على الصدقات والانفاق
ياشيخنا الجليل اثابك الله لم نسمع انك تبرعت وتصدقت في هذا الشهر الفضيل من مالك للفقراء والمساكين والمحتاجين والارامل او للجمعيات الخيريه كما كان يفعل الشيخ عبدالعزيز بن باز غفر الله له ورحمه واسكنه في جنات النعيم المال الذي معه ويملكه ليس له بل لمساعدة الفقراء والارامل والايتام ياشيخنا انفق من مالك الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ينزل من السماء ملكان يقول الأول اللهم ارزق منفقأ خلفأ ويقول الثاني اللهم اعطي ممسكأ تلفأ لا تكون بخيل تصدق بالقليل يرزقك الله بالكثير لم نسمع عنك انك في يومأ من الأيام فرجت هم سجين وسددت دينه او كسيت الفقراء او ساعدة المحتاجين اه واه الله يرحمك ياشيخنا بن باز وصلت مساعداته لدول لم نسمع عنها لم ناخذ منك غير الهياط وبياعين الكلام كثيرين الشيخ عبدالعزيز بن باز رجل بمعنى الكلمه رجل أفعال وليس رجل اقوال !!!!
لو تريد النهضة والتقدم للشعب اصدِر امرا وفتوي بتحريم الامتهان وصناعة الرقي بالفلوس. سد الباب وريّح الناس من فتنة وشعوذة هؤلاء الدجالين، وبالمقابل افتح دورات تدريبية في جميع المساجد والمراكز الاسلامية ليتعلم الناس الرقية الشرعية كما يتعلم القرآن تلاوة تجويدا حفظا تدبرا للمعاني .ليتعلم كل رب بيت الفاتحة وآية الكرسي واواخر البقرة والملك والاخلاصين والمعوذتين وربما حديث اوحديثين صحت عن الرؤوف والرحيم بامته عليه الصلاة والسلام في تحصين حفيديه سيدي شباب اهل الجنة الحسن والحسين بأن أعاذهما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة، وامثالها وخاصة لاولياء الامور والامهات لترقي بها ابناءها ونفسها. وكلها امور سهلة حفظها معظم المسلمين ولكن يعتقدون خطأ ان قرائتها من قِبَل انسان غريب وبفلوس افضل قبولا عند الله __ كأنهم والعياذ بالله يرشون الخالق الشافي__ مثل ما يعمله النصاري بالذهاب الي الكنيسة ليستغفر لهم القس بعد وضع مبلغ في الصندوق المدسَّر عند باب المعبد او زاوية الاعتراف بالجرم. امور دخيلة علينا من مذاهب النصاري واصبحت مصدر ابتزاز للمسلمات الضعيفات من قبل ما يسمّي بالراقي. اسأل الله لي ولكم و لاولادنا وازواجنا السلامة من كل سوء وحِفظا من كل عين بفضل القرآن وكلام رب الانسان ،وتقبل الله الصيام والقيام والقُربات وجميع الطاعات، وادعوا لي- اخواني واخواتي – عن ظهر غيب بحسنات الدنيا والآخرة جملة، لان الله غني عن النشرة المفصلة. وخير الدعاء ما قلّ كما علّمنا سيدنا المصطفي عليه الصلاه والسلام الذي أعطِي البلاغة وجوامع الكلم مثل قوله لزوجه عن دعاء ليلة القدر: اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عني..ما اسهلها وما أعظمها من دعاء ، تغنيك عن غيرها ، ولربما اضفْت قوله عز من قائل: ربنا آتنا في الدنيا حسنةً وفي الآخرةِ حسنةً وقِنا عذاب النار…… مختصر ومفيد. وختاما عيدكم مبارك.
اترك تعليقاً