أجهش أحد المقربين جداً من زعيم تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي بالبكاء، بعد ذكر اسم الأخير في خطبة صلاة الجمعة في مدينة تلعفر غرب الموصل.
وقال مصدر محلي في محافظة نينوى، اليوم الجمعة، إن زلة لسانه خلال الخطبة رجحت نبأ مقتل البغدادي.
وأضاف المصدر، أن أحد المقربين جداً من البغدادي ويلقب بأبي قتيبة تبوأ اليوم منبر صلاة الجمعة في مركز قضاء تلعفر غرب الموصل، وألقى خطبة الجمعة في العشرات من المصلين أغلبهم من مسلحي التنظيم ومؤيديه.
وأضاف المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، أن “ ما يميز الخطبة هو أن أبي قتيبة أجهش بالبكاء عندما ذكر اسم البغدادي في خطبته بشكل مفاجئ، ثم صمت لبعض الوقت ثم ردد آيات قرآنية قبل أن يزل لسانه ويوحي بكلمات معدودة ترجح نبأ مقتله.
وأشار المصدر إلى أن “ خطبة المدعو أبو قتيبة والذي يتميز بمكانته في هيكلية داعش، ربما كانت إشارة مبكرة لإعلان نبأ مقتل البغدادي، رغم أنها لم تذكر مصيره بشكل مباشر.
التعليقات
يقول لك: مرة واحد ف مسجد يستمع لخطبة وبعد خلص الإمام قعد يبكي??والمصلين يحاولون يهدونه جاه الإمام يواسيه يحسبه متأثر من الخطبة قال والله ماجبت خبر خطبتك ولكن لحيتك تذكرني بتيس?قد مات لي????
أبي قتيبة أجهش بالبكاء?عندما ذكر أسم البغدادي في خطبته بشكل مفاجئ• • • مو شرط يكون البكاء سبب الحزن يمكن فرحان بموته ومومصدق??
دقيقة خل أبعلمك سالفة عشان تعرف أن بعض الناس يستعجلون ف إطلاق الأحكام?
مهما بلغت من الحذر و الإهتمام-¿
زلة لسان أشد من .. زلة قدم-?
نتذكر و نندم على بعض الكلام-¿
مافيه أحد تذكر الصمت و ندم?
الة جهنم وبئس المصير لكل جاحشي خارجي عدو للاسلام والمسلمين
اترك تعليقاً