أكد مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك» في دراسة جديدة له أن الانتقال إلى نظام جديد للكهرباء في دول الخليج يتطلب إصلاحات كبيرة ونهجًا متوازنًا من أجل تحقيق هذه الأهداف المختلفة والمتضاربة أحيانًا.
وطالب بتحويل الشركات العامة إلى كيانات خاصة، وتحويل الاحتكارات إلى أسواق تنافسية، والانتقال من توليد الوقود الأحفوري إلى مزيج متنوع من الكهرباء، والتحول من الأسعار المنظمة إلى الأسعار المحررة.
واعتبر ” كابسارك ” في دراسته أن نتائج المناقصات الجارية لمحطات الطاقة الكهروضوئية على نطاق المرافق في دول التعاون الخليجي، تشير إلى أن التكنولوجيا المتجددة يمكن أن تنافس بنجاح المصادر التقليدية في ظل ظروف معينة للسوق، مشترطا وجود درجة أعلى من الشفافية من أجل تقييم تكلفة التقنيات البديلة لتوليد الطاقة بشكل صحيح.
التعليقات
يوجد عدة حلول يا اخ طاهر المهم تكثيف المقاطعة الاقتصادية وسحب جميع الودائع الخليجية وفض جميع الشراكات الخليجية القطرية وهل تستطيع الدولة المارقة تحمل تبعات هذه العقوبات التي سوف تؤثر بشكل سلبي علي الاقتصاد القطري وعلي رفاهية الشعب القطري الشقيق المغلوب علي امره وما يحاك من خلف الكواليس ضده من قبل مسشارين معروفين مثل بشارة والاخوان وغيرهم من المارقين
الله يعين ، فاتورة الكهرباء تقص العظم ,,
هذا تمهيد رفع فاتورة الكهرباء
وما هو مصير الشراكة الخليجية فى هيئة الربط الكهربائي الموحد لدول مجلس التعاون الخليجي بعد المقاطعة الخليجية للدوحة وهي شركة مساهمة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وخارجها، ومهمتها تطوير سوق كهرباء بالخليج ومن المعروف ان قطر لاعب رئيسى بالهيئة الخليجية بدعم الشبكة عن طريق الفائض من الكهرباء لديها ؟؟؟؟
اترك تعليقاً