علق الكاتب والإعلامي خالد السليمان، على خطأ محمد الذيابي خلال نطق اسم مدينة ألمانية، محذراً من خطورة الإيقاف في حالة الخطأ.
وأكد أنه من الأولى جبر العثرات وإصلاح الأخطاء وليس الإعدام والبتر، وتدمير الذات كما حصل مع الإعلامي محمد الذيابي.
وتعاطف «السليمان» في مقال بعناون «إعدام مقدم نشرة أخبار!»، مع الإعلامي الشاب، ليس من باب التساهل مع الأخطاء، وإنما لإصلاح ما يمكن إصلاحه.
وقال في مقاله «أخطأ مقدم نشرة أخبار على قناة سعودية في نطق اسم وصفة مدينة ألمانية، فتعالت أصوات الدعوة لمعاقبته وإيقافه، لكن الشكر لوزير الثقافة والإعلام الذي غرد نافياً وجود أي نية لإيقافه، والإيقاف عادة في عالم الإعلام عندنا “ على طريف ” ، وهو أسهل وأسرع عقوبة يمكن أن تصدر بحق أي إعلامي مغضوب عليه!».
التعليقات
الله يجبر بخاطرك حبيبي صدقت عالم الإعلام عندنا « على طريف » مايصدقون يلاقون عثرة حتى لو هي أتفه من
التفاهة إلا ولقطوها تقل [ عفاريت ] تحس فيه ناس بس [ مفرغين ] أنفسهم لتتبع عثرات وزلات الآخرين.
وهالشئ تلاقيه حتى ع مستوى [ المجالس ] الشخص لاهي يتكلم وهم مركزين ع كلامه وحركاته??
وياليتهم [ يفهمون ] كان قلنا مايخالف ، لكن البلا و المصيبة إنهم يحللون ويفسرون [ بغباء ]??
ماتوعى إلا ناكبينك [ بتهمة ] و أنت ي غافل لك الله.
الاعلاميين بعضهم من بعض
صحيح
اترك تعليقاً