رفضت مواطنة قُتل ابنها فتحَ الباب أمام شيوخ القبائل الذين اتوا للتوسط لديها للعفو عن القاتل مقابل دية القتل والتي بلغت 50 مليون ريال.
وأظهر مقطع فيديو متداول جمعًا من مشايخ القبائل، يقفون أمام باب منزل المرأة ويطالبونها بالعفو والسماح واحتساب الأجر من الله سبحانه وتعالى وهو ما باء بالفشل.
التعليقات
روميو :
روميو الثور جابته …………. فيا ليت تمر على المقصب وتأخذ ذيل ثور مثلك وتعلقه ببومتك
ليش يضرب هون المفروض يخلي الشيخ
يفتح طريق من نفسه هذول جماعته اللي في الباب؟.ابو الولد فين
حي ؟
ما عنده أخ ابن عم أو أي أحد من العائلة
المقتول من أي عائله
المفروض الواحد يعمل الخير ويقدمه
والله لو انا مكانها لطلع لكم بلوح سمر
يتركون عيالهم يهيتون في الشوارع ويضاربون ويقتلون خلق الله وفي النهاية يترجون الناس يعفون عن حقهم عجبا ! الحمدلله رب العالمين
50 مليون عمرها ماراح ترجع ولدها
شرع الله هو الفصل
قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) البقرة/178 .
قال العلامة عبد الرحمن السعدي في تفسيره : “يمتن الله تعالى على عباده المؤمنين بأنه فرض عليهم القصاص في القتلى ، أي المساواة فيه ، وأن يقتل القاتل على الصفة التي قتل عليها المقتول ، إقامةً للعدل والقسط بين العباد” انتهى .
والقصاص بقتل القاتل لا يكون إلا في القتل العمد بإجماع العلماء ، قال ابن قدامة في “المغني” (8/214) : “أجمع العلماء على أن القَوَد (القصاص) لا يجب إلا بالعمد , ولا نعلم بينهم في وجوبه بالقتل العمد إذا اجتمعت شروطه خلافا , وقد دلت عليه الآيات والأخبار بعمومها , فقال الله تعالى : ( ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل ) . وقال تعالى : ( كتب عليكم القصاص في القتلى ) . وقال تعالى : ( ولكم في القصاص حياة ) . يريد – والله أعلم – أن وجوب القصاص يمنع من يريد القتل منه , شفقة على نفسه من القتل , فتبقى الحياة في من أريد قتله . وقيل : إن القاتل تنعقد العداوة بينه وبين قبيلة المقتول , فيريد قتلهم خوفا منهم . ويريدون قتله وقتل قبيلته استيفاء , ففي الاقتصاص منه بحكم الشرع قطع لسبب الهلاك بين القبيلتين . وقال الله تعالى : ( وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس ) . الآية . وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من قتل له قتيل , فهو بخير النظرين : إما أن يقتل , وإما أن يُفْدَى ) . متفق عليه . وروى أبو شريح الخزاعي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أصيب بدم , أو خبل , فهو بالخيار بين إحدى ثلاث ، فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه : أن يقتل , أو يعفو , أو يأخذ الدية ) . رواه أبو داود . وفي لفظ : ( فمن قتل له بعد مقالتي قتيل , فأهله بين خيرتين : أن يأخذوا الدية , أو يقتلوا ) . وقال عليه السلام : (العمد قود , إلا أن يعفو ولي المقتول ) . – والقَوَد هو القصاص – ” انتهى .
ولم يقع نزاع بين العلماء في صحة عفو أولياء الدم عن القصاص إلي الدية ، وهو ما دلت عليه الأحاديث السابقة .
والله أعلم
نسأل السلامة من كل شر
الواحج يقتل يشوف نفسه عنتر لا دخل السجن صار عبله يبتلى اهله وجما عته
طيب هذا الهياط القا تل يقتل انشا الله ولدكم يعيش وولد العجوز يموت ليه احسن منه هو
الصلح خير ويابخت من قدر وعفا والعافون عن الناس نزلهم الجنه والكاظمون الغيض والعافون عن الناس نزلهم الجنه
ياليت الدولة تلغي شي اسمه تنازل عن دم، بدية او بدون دية اذا كان القتل متعمد 100%، خلاص يصدر حكم بالقصاص مباشرة من دون لف ودوران، عشان الواحد يفكر الف مره قبل يسوي شي ويدري ان محد نافعه وان وراه سيف،
اسال الله العافية بدون تجمهر يكفي اصلاح ذات البين وهذا من حقها هذا الدمار 50مليون المتاجرة غير صحيح من عفى واصلح فاجره على الله والدولة حددة الدية الشرعية غير ذلك يعتبر مخالف
مدام الموضوع بيد الأم مستحيل تتنازل عن حق ولدها
لاحول ولا قوة إلا بالله . الله يرحمه ويغمد روحه الجنه .
إن تنازلت الله يجزاها كل خير ويرحم ولدها يوم الحساب .
وإن ما تنازلت ما تنلام والله يلوم إللي يلومها .
للأسف القتلة والمتعنترين
وابطال وحونشية الشوارع
يجدون من يتعاطف معهم وهذا سبب ازدهار القتلة في مجتمعنا
يااخوان الي يده فالمويه مو مثل الي يده فالنار
حسو يالأم شوي
القاتل لولا تشجيعكم وتعاطفكم ماقتل
لكنه يدري أن الفلوس تشتري النفوس على قولتهم
ويدري ان الناس بتتعاطف معاه ويقوم يذبح بكل برود
خافوا الله واتركوا عنكم
وخلوه ينال جزاءة
الي حدده رب العالمين.
منقول ..
هذا الله لايبلانا شاب فلسطيني في الخرج توه راجع لأهله من الدراسة في كندا
اصبح مهندس ومولود عندنا في السعودية وراعي مسجد ومشهود له بالصلاح
واقف في إشارة وفتحت وقدامه شاص بزارين ويضرب بوري تنبيه الإشارة فتحت نزلوا عليه شافوه فلسطيني رجع السواق لموتره وسحب مسدسه وثلاث طلقات في صدره وفي الحال وفاة وهربوا
يخبرني من كان في القصة ومتابع
ان كل أهل الخرج من بكرة جايين شيبان جاهييه ومعهم ورقة يقولون لأبو القتيل تنازل الوغيد صغير وسفيه تنازل تنازل تنازل تكفى
يعني يقتلون خلق الله وعيالهم ينحاشون ولاااافيه اي انسانية
تنازل بنبني له مسجد واطلب من المال الي تبي
يقول الشافع
ارجوك لاترحمينهم ،
كأن المال سيعيد ابنهم ،
حسبنا الله ونعم الوكيل ، الله لايبلانا .
للاسف مشكلتنا اللتي تجعلنا بلد متخلف ونظام باديه السعي لاطلاق القتله وظلم القتلى وذويهم .اصحاب البشوت وبالذات مشايخ القبائل يبحثون عن عمل يبزهم كيف يطاردون ام القتيل ومضايقتها وازعاجها واجبارها للتنازل عن قاتل ابنها عمدا ولو باغراء المال والدوله تتحمل مايحصل من انفلات القتل وجاهيات الفزعه واطلاق القتله يجب سن انظمه واضحه قتل العمد يقتل ويمنع اطلاقه وايقاف الجاهيات نهائيا اما القتل غير العمد يمكن السعي فيه والطلب من ذوي القتيل التنازل ومعاملته عكس القتل العمد يجب الفصل بين الاثنين وسن انظمه صرنا
الله يكون باالعون ,,
,, اتمنى انها تعفي في ساحة القصاص ,,,
روميو قتلني ????????????????
اذا كلام االاخ. دادي بادي صح
فهذا قدره ولانه ولد صالح وبار بأمه باْذن الله على الجنه والله يغفرله ويصبر أمه وتحتسب الأجر ?
الله يرحمه وعساها تتنازل رغم انها من حقها الرفض لان الخمسين لن ترد ابنها
ومن عفى واصلح فاجره على الله
يالربع سمعت السبب يقولون انها فلسطينية وابنها كان في الخارج دراسة وطيب والدين وهو من مواليد السعودية
وعندما وصل الى الخرج عند امه لسلم عليها ويرجع يكمل دراسته وحصل القتل عند الاشارة كان واقف والاشارة حمراء دق بوري على شان يمشي الذي قدامه فنزل عليه شباب وواحد منهم اطلق عليه النار مهايطة
نسأل الله السلامة واحرمو امه منه على شأن منبه سيارة…..
انت ثور والا بقره يقولون قاتل ولدها وتبي يجيها نفس تفتح الباب وتكرمهم بعد إلا لو انا مكانها كان بلغت فيهم بقول ذولي يتهجمون علي
الله يكون بعونها ويصبرها على مصابها
لكن المفروض في مثل هذه الامور ان ام محمد فتحت الباب واستقبلت الرجال في المجلس واحضرت القهوه والطيب واستمعت لهم ثم اسمعتهم ردها على طلبهم اما تنازلت عن القاتل لوجهه الله وهذا خيرا لها او طلبت الديه وهذا حقها الشرعي او انها رفضت التنازل عن القاتل ولن تستفيد شي اذا نفذ القصاص في القاتل وقد يكون القتل غير متعمد وقد يكون ابنها هو السبب . نحن لا نعرف الحقيقه وحكاية الجريمه
هم الطرفين اللي سووه صح العفو خلق عظيم وأجره اعظم عن رب العالمين بس الام بعد من حقها ترفض العفو عن قاتل ولدها وهذا حقها الشرعي وهي ما طالبت بحقه الا عن طريق الشرع اللي هو المحكمة بالنهاية في صك شرعي صادر بقتل القاتل
أنا ماأؤيد حد يعفي
الا إن كان القتل بالخطاء ودون قصد
أما شغل العنترة والعباطة
لا والله السيف أولى به
ليت من أخذ العقال اللي على رأسك وساقه على ظهرك يالخايب
زين مافيهم عتبان
والله قهر
صار القتل عندنا زي شربة الماء
تدرون ليش.
لأن القاتل يوم يذبح له نفس
يذبحها وهو متطمن إن الجماعة بيحلون الموضوع
والدية الله يكثر خير مواقع التواصل
شحذه وباقي عشرين مليون
باقي ثلاثين مليون
وصار تهاون فالقتل
الله المستعان بس.
القاتل يقتل
ليش تحرجونها وتضغطون عليها
هي ماتبي
وهذا حق من حقوقها
علشانها حرمه تتجمعون على بابها كذا
لو رجال كان تناوشكم بالرشاش
اتركوها
إن عفت هي من نفسها فاالله يجزاها خير
وإن عيت
فمالكم حق تحرجونها
ولدها فلذة كبدها وانذبح
والي ذبحه تبونه يطلع يتمشى ولا كنه سوى شي
انا من رايي القاتل يقتل
حتى لو كان اقرب الناس لي.
ماظنتي راح تتنازل لانها ام ان شاءالله تتنازل وتكسب الأجر
ماظنتي راح تتنازل لانها ام ان شاءالله تتنازل وتكسب الأجر
اترك تعليقاً