قررت الحكومة السنغالية، مساء أمس الأحد، تجميد النشاط الرياضي في البلاد في أعقاب أحداث التدافع الجماهيري الذي شهده نهائي كأس السنغال لكرة القدم وأدى لمصرع 8 أشخاص.
وأفادت وسائل إعلام سنغالية، بتجميد النشاط الكروي لحين انتهاء الانتخابات البرلمانية التي ستنعقد يوم 30 يوليو الجاري، وذلك بعدما لقي 8 أشخاص حتفهم وأصيب أكثر من 50 آخرين بسبب التدافع الذي أعقب صدامات في نهاية بطولة السنغال لكرة القدم حيث كانت نتيجة المباراة تشير لتقدم فريق استاد أمبور 2-1 أمام فريق واكام.