نشر الشاعر نايف صقر عبر موقع ” تويتر ” قصيدة رثاء في رفيقه الراحل مساعد الرشيدي، وصفها بـ ” الخاطرة “.
ولقيت القصيدة أنتشارا واسعة وحملت ردود أفعال متباينة، وطرحت تساؤلات بين متابعي الشعر حول أحد أبياتها، ورأى البعض أنها أقل من قصائد نايف الباذخة، وتمادى البعض في سياق القدح بوصفها بـ ” الركيكة “، ومحاولة الإساءة والنيل من الشاعر نايف صقر صاحب التجربة الكبيرة والملهمة في القصيدة المحكية، ورمز من رموز التجديد فيها.
فيما كتب ثامر مساعد الرشيدي في حسابه بتويتر: ” عمي نايف لا أحد يستطيع أن يشكك بحبك لوالدي.. حاولوا في السابق ولم يستطيعوا.. فما بالك وهو ميت.. لن نسمح لهم بذلك “.
وكشف الشاعر نايف صقر، تفاصيل الأبيات التي نشرها قائلاً: ” أنا كتبتها وهي خاطرة وليست قصيدة ترتقي إلى مساعد.. الموضوع ببساطة أنني مررت بفترة لم أكتب خلالها الشعر، وكتبت عملين وطنيين وكانت مفرحة بالنسبة لي ” ، بحسب ” العربية نت “.
وأضاف: ” العادة إذا طلع معي شيء كويس في الماضي أكلم مساعد وآخذ رأيه، وشيء من هذا القبيل ولي كم سنة ما كتبت وحسيت إني استعدت لياقتي نوعاً ما، والله ما لقيت أحدا من الشعراء بقربه لي مثل مساعد أشاوره وفيهم الخير فطلعت معي هذي الخاطرة يعني ليتك حي يا مساعد وأسمّعك وينك .. هي خاطرة محب “.
التعليقات
مافيها شي ,,
,, كلامه متسق مع بعض لا تشوبه شائبه ,, ولكن لكلٍ مفهومه ,,
,, المتصيدين في مثل هذا الموقف كثير ،،
اترك تعليقاً