أعلنت جامعة جازان، الانتهاء من تنفيذ مشروع إنشاء نافورة مائية وبحيرة صناعية في مدينتها الجامعية بتكلفة 170 مليون ريال.
وأوضحت الجامعة أن المشروع عبارة عن بحيرة صناعية تعتمد على طاقة المد والجزر تشكل مظهرا جماليا، ويحتوي على قناة شمالية بطول 800 متر وقناة جنوبية بطول 900 متر، وبحيرة قطرها 240 مترا، بالإضافة إلى كباري للمشاة.
وأضافت أن المشروع يشمل إنشاء نافورة يبلغ ارتفاعها ما بين 140 إلى 200 متر، بخلاف 36 إضاءة ديكورية تعكس جمال النافورة التي ستشاهد من كل أحياء جازان، مشيرة إلى أنها تعتزم إطلاق النافورة المائية خلال الأسابيع المقبلة.
وأبدى مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، استغرابهم من التكلفة التي اعتبروها عالية جدا لتنفيذ مشروع كهذا في الجامعة بدلا من إنفاقها على التطوير وحل بعض المشاكل التعليمية التي يواجهها الطلاب، في الوقت الذي دافع البعض عن مشروع الجامعة، مشيرين إلى أن وجود مناظر جمالية داخل المدينة الجامعية أمر إيجابي، واصفين الهجوم على المشروع باعتبار أن تكلفته مرتفعة غير دقيق.
التعليقات
واحد يبي يسرق هذا الموضوع
استغفرك ربي واتوب اليك ……170مليون عشان نافورة و90مليون عشان مدرجات ملعب ومواطنين لهم حوالي ٢٠سنة مااستلموا سكن وفي النهاية كلها مشاريع متعثرة ولايستفاد منها طيب لين متى واحنا نشوف هالملايين اقل مافي الأمر اصرفها على تطوير الجامعة وايضا مكافات للطلاب الامتياز . نافورة وبحيرة اصطناعية الله لايبلانا .هذا الفساد بعينه .
سبحان الله يدورون اي طريقه ليستفيدوا منها ماديا
ايش الفايده من صرف 170 مليون ريال على انشاء نافوره و بحيره في الجامعه
لو كانت في محل عام ممكن يستفيد منها المواطنين واما وجودها في الجامعه فستكون محصوره لطلبه فقط اثناء فترة تواجدهم في الجامعه
بصراحه ناس تعرف من اين تؤكل الكتف 🙂
لا وبعد جامعة جازان مااكفااكم مااسرقتم من قبل ,, بعد الان تسرقوون وبحرفة (( علي باابااا )) طوروا التعليم افضل من اللعب بالنواافير والمساارب ليش في معمال شنسااقي ولا شنتعلم ..
اكثر مايدمر المشاريع
هم الهوامير يجيك هامور ماعنده الا تصريح وختم وبوك ومكتب
وياخذ مناقصات بمئات الملايين
ويلهط نصها ويسلمها لمقاول في الباطن
والمقاول يلهط الي يلهطه
ويعطيها مقاول من الباطن
والنتيجه مشروع متعثر او فاشل
نافورة بهذا المبلغ 170 مليون
ليه هو منتجع كامل
شكلها نافوره مرصعه بالذهب
170 مليون مشاء الله
استغفر الله كانها مجرى صرف صحي ..
اترك تعليقاً