علق الباحث الشرعي الدكتور فهد العجلان، على مقترح الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، بالمساواة بين الرجل والمرأة في الميراث وزواج المسلمة بغير المسلم.
وأكد العجلان، أن محاولة البعض تبرير تصريحات الرئيس التونسي بشأن الاتجاه لإقرار مساواة الرجل بالمرأة في الإرث، وزواج المسلمة من غير المسلم، بأنه لا يتنافى مع الإسلام، ولكن مع توجه معين في الإسلام، وكأن الأمر خلافي، وليس قطعي.
وأوضح العجلان، في سلسلة تغريدات عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، أن ” البحث عن أي شيء يدل على مشروعية هذه الانحرافات لا يمكن أن يكون بحثا صادقا، لأن من يتبع أحكام الإسلام لا يمكن أن يرفض مثل هذه القطعيات “.
وأضاف: ” القصة باختصار أن الإسلام معظم في نفوس الناس فلا يحتملون رفض أحكامه بشكل فج، فلا بد من تقديم هذه المصادمة في قالب فهمٍ للشرع لا معارضةٍ له “.
وتابع: ” الدافع لتغيير هذه الأحكام هو الانكسار أمام ثقافة الغرب والخضوع لقيمه، من السخف توقع أن يكون الدافع منطلقاً من اجتهاد مختلف في فهم النص “.
التعليقات
………………………………………
نفهم من ذلك ايها المتنطعون في دين الله من تونس وغيرها انكم تردون كلام الله في محكم اياته وقرانه المنزل فنحن على جهلنا وقلة علمنا في شئون الدين نقول لكم انكم تجاوزتم حدودكم واظهرتم حقيقة ماتخفيه انفسكم المريضة وما اسعد اعداء الدين بكم , فانتم تهدمون اركانه وبنيانه من داخله من اين للاعداء اناس يقومون بما عجزو هم عن تحقيقه وبالمجان قبحكم الله ورد كيدكم في نحوركم
أصلآ من يوم شفت البرلماني التونسي يطالب بجعل شهر رمضان١٣يوم
وأنا غاسل يدي من تونس كلها????
… وأعداء عبادك الصالحين …^^
…. وخصوصاً من بعد أحداث قطر ……..^^
وأضاف: ” القصة باختصار أن الإسلام معظم في نفوس الناس فلا يحتملون رفض أحكامه بشكل فج، فلا بد من تقديم هذه المصادمة في قالب فهمٍ للشرع لا معارضةٍ له “.
وتابع: ” الدافع لتغيير هذه الأحكام هو الانكسار أمام ثقافة الغرب والخضوع لقيمه، من السخف توقع أن يكون الدافع منطلقاً من اجتهاد مختلف في فهم النص “.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا هو الكلام الواقعي ,, جزاك الله خير يادكتور فهد ,,
,, خلنا نشوف رد رئيس حزب ( النهضه ) ، راشد الغنوشي ونائبه عبد الفتاح مورو ، اللذين ملئا المحطات الفضائيه والأرضيه زعيقاً ونهيقاً وهم يفترون على المملكه وحكامها ومشائخها ، زاعمين انهما اعدل منهم حكماً وعدلاً ، وخصواً من بعد حدوث حكاية قطر ,,
,, انا ماني عارف كيف الواحد منهم يقدر يفتح عينه ناهيك عن فمه المعفن / والإسلام يُحارب في دولتهم عياناً بياناً ، ولا يستطيعون ان يردوا بكلمه واحده ، ويتعرضون لنا باالسب والشتم وبث السموم المغرضه !!!
,, والمتابع لأخبار تونس ونظامها وما يجري فيها من تجاوزات , يلاحظ ان الغرب ساكت عنها ، حتى حوادث الإرهاب فيها ، لاحس عنه ولا خبر ، والسبب انهم خلاص اطمئنوا ان النظام التونسي وقع في حضيض حضن النظام الغربي منذ زمن بعيد وعنه لا تحيد ، وما الإسلام فيها إلا شعار معطل ، لا فكر ولا لسان ولا ايدي او ارجل ، معوّق في صدور البعض المهمّشين ,,
,, اللهم اعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين وأعداء عبادك الالحين ,, آمين ,,
من المفروض اي شي يخالف الكتاب والسنه نتجنب الخوض فيه-اللهم ردهم اليك مردا جميلا-
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه….
الغريب ان درا الافتاء التونسي ايد مقترح الرئيس في المساوات في الارث وزواج المسلمات بغير المسلمين. آه من علماء السلاطين.
ديننا الاسلامي دين العدل وليس دين المساواه
لانك اذا ساويت المرأة بالرجل تظلمها حيث في بعض الامور يستطيع الرجل مالا تستطيع المرأة
وكذلك الرجل
وشهوله تورطون انفسكم بتعليقات تبلشكم مع الغير
ماله داعي تعلقون دولة علمانيه تستمد احكامها من القوانين العلمانيه
الله عز وجل فضل الذكر على الأنثى في الميراث فقال عز وجل والذكر مثل حظ الانثيين وكذا فضلها في القوامه فقال عز وجل الرجال قوامون على النساء
اترك تعليقاً