قال ضاحي خلفان، قائد شرطي دبي السابق : ” عندما ضيعت حكومة قطر احترامها وتقديرها للحكام العرب ضاعت، وكنا أول من نصحها بأنعبثها بالأمن في الوطن العربي سيكون مردوده سيء حتى على قطر.. بس من تنصح، اليوم قطر في حالة طوارئ.. وهذا ما لم نكن نتمناه لأي بلد في الوطن العربي.. بس من تنصح، بطانة الحكومة القطرية حولتنا نحن رجال الأمن إلى مرتزقة.. وحولت المرتزقة الأجانب إلى حماتها “.
وأضاف خلفان خلال تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر “: أن القرضاوي وعزمي والبغام والضفدعة جمال ريال وفيصل لعبوا بقطر.. متابعا: قطر دولة أسيرة تنظيم إرهابي، و تقاتل مع الانقلابيين في اليمن، والقاعدة الإخوانية الرئيسية، بعد سقوط القاعدة الاخوانية في مصر، أمست اليوم في قطر، وتحولت لقاعدة تفريخ الارهابيين، ولا يوجد اليوم بلد أخطر من قطر على السلم والأمن العالمين، بما تعده من دعم للقتلة والارهابيين، ومدرسة الاخوان في قطر من أخطر مدارس الارهاب.
وأكد أن العالم سيعاني من الذئاب المنفردة الذين رأيناهم خلال الأسابيع الماضية يقومون بعمليات إرهابية في أوروبا، وهؤلاء هم صناعة تنظيم الاخوان الذي يبيح القتل الجماعي الإرهابي بموافقة المفتي للجماعة الإخوانية، ولا يجوز أن تتعاطى حكومة مع الجماعة الإرهابية، الذيل أسوأ من الرأس، لأنه يلف، وعادت قطر تحت الوصاية التركية بسبب تهور حكومتها ومعاداتها للعالم العربي، وهناك قناعة عربية بعدم الاعتراف بالحكومة القطرية الحالية في عدد من الدول.
وأشار إلى أن العائلة تقرر إعادة الثقة في حاكم حكيم له احترامه في الوسط العربي، و تميم ضعيف لا قرار له يدار بالحمدين الهاربين من عقوبة المؤامرة على الملك عبدالله طيب الله ثراه.
التعليقات
مشكلة قطر وتميم هم الحمدين وهؤلاء صعب تغييرهم الا بموافقة امريكا اما التواجد التركي والايراني فلن يستطيع حمايتهم ومن اول ضربه سفرون من قطر بحرا في طريق عودتهم الى بلادهم
المهم الضؤ الاخضر من الامريكان
السيد / ضاحي خلفان قائد شرطي دبي السابق للامانة هذة ليست المرة الاولى التى تحتمى قطر بالاجانب
التاريخ القطرى المدون من عهد أسرة ال ثانى يثبت ذلك :
أول حاكم مارس سلطته في شبه جزيرة قطر ويعتبر عميد ومؤسس حكم اسرة آل ثاني وبدأ حكم الشيخ محمد بن ثاني المعضادي التميمي عام 1850 في البدع (الدوحة حاليا) إلى عام 1866 اما في عام 1866 اخضع الشيخ محمد بن ثاني جميع الاراضي القطرية تحت حكمه وتأسست دولة قطر اول وطلب من الاجانب الحماية وكان فى العام 1871 وطلب من العثمانيين المتواجدين في الأحساء حمايته من أي اعتداء خارجي في عام 1871م وأصبحت قطر محمية عثمانية وانتهت بمعاهدة الحماية البريطانية على قطر فى العام 1916م
ثم فى العام 1995 طلبت قطر الحماية الامريكية وأقامت أمريكا قاعدة العديد رسميا
ثم فى 2014 أتفاق الحماية التركى والاتفاق على أقامة قاعدة عسكرية تركية بالدوحة
ثم حماية الحرس الثورى الايرانى لتميم من العام 2017
اخزاهم الله ، ياضاحي ,,
,, قلّت معاهم حيلنا السلميه ,,
اترك تعليقاً