أقدم شاب من أوزبكستان ، على اضرام النار في نفسه عقب سكب البنزين على جسمه ، داخل سوبر ماركن روسي ، لرفض فتاة يٌحبها الخروج معه ، ما أسفر عن إصابته بحروق مروعة تصل إلى 70% .
ومن جانبها بدأت الشرطة الروسية التحقيق في الحادث، وقالت إن السبب هو الحب من طرف واحد.
وظهر الرجل في مقطع فيديو يسكب سائلا قابلا للاشتعال على نفسه قبل إضرام النيران، ويمكن رؤية الرجل يكافح من شدة الألم لمدة 40 ثانية ويسير على قدمه رغم اشتعاله بالنيران.
التعليقات
ذكرني بفيلم محمد هنيدي
عندليب الدوئي??
كل شوي يهددهم بالقاز
alfahd42
وانت بصحه وسلامه ياغالي?
انا لله وانا اليه راجعون
ولاحول ولا قوة الا بالله
والحمد لله على نعمة العقل والدين
مجنون ?
سقيم عقل ,,
نظرة البنت صائبة فيه ولها كل الحق أنها رفضته .
ما تنلام يوم ترفضه واحد مهبول بلا عقل
سأظل أحبك وإن طال انتظاري .. فإن لم تكن قدري فقد كنت اختياري
كل عام وانتم بخير جميعا
عذاب القلب لا صار الحب من طرف واحد
إن من العذاب أن تكتب لمن لايقرأ لك
وأن تنتظر من لايأتي لك
وأن تحب من لايشعر بك
وأن تحتاج من لايحتاج إليك
ومن المؤلم أن تحب بصدق وتخلص بصدق وتغفر بصدق
ثم تصدم في النهاية بموت كل الصدق الذي قدمته
ثم تكتشف أن أجمل العمر كان سرابا
فكم هو صعب ومر أن تعشق شخصا وتحبه إلى درجة الجنون
وهو لايعلم بهذه المشاعر التي تمتلكها تجاهه
كم هو مؤلم أن تبني أحلامك على هذا الشخص
وهو لايعلم عن حبك ولا عن أحلامك شيئا
إنه فعلا عذاب
بل إنه أقسى أنواع العذاب أن تحب من لايحبك وأن تعشق من لا يهتم لأمرك
يقال إن القلوب عند بعضها ولكني أظن أن هذه المقوله غير صحيحه تماما
فلو كانت القلوب عند بعضها لما وجد مايسمى بالحب من طرف واحد أبدا
أعتقد أن هناك كثير من الناس يركضون خلف السراب
ويحبون من لا يشعر بحبهم ولا يقدره
وحتى لو علم بحبهم ربما لايقدره ولا يهتم به أبدا
بحر تتلاطم امواجه مع الحجر
وأنا قلبي يتلاطم حبه مع القدر
رماني بسهم جرحني في الظهر
وخلى دمي ينزل علي مثل المطر
نزلت ادموعي على خدي من جور الدهر
تلوموني ليش حبيته وخليته
يدخل قلبي ويسبح فيه كأنه نهر
اللي باعني ابيعه ومايهمني
لأني ماأبي ازود قهري قهر
وبصبر وأقول متى يجي شريك حياتي
اللي يحبني قد المحيط وكبر السما
ويحتويني مثل ما اللولو يحتويه البحر
O——-واحـــ صحيفة ــــــــلا ——–O
!||!¤*`::. صحيفة O صدى .::`*¤!||!d
خبل
من ينتحر مصيره النار
اللهم لك الحمد ..
ربما مات كافر ……..
اترك تعليقاً