من المقرر أن تنظر الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة بمصر، الخميس المقبل، دعوى تطالب بتغيير موعد صلاة الفجر، وتحسم الجدل المثار حولها.
ويطالب حسين أحمد مصطفى، إمام وخطيب أحد المساجد، في دعواه بوقف تنفيذ قرار هيئة المساحة المصرية بتعديل حساب وقت صلاة الفجر، بناء على نتائج أبحاث المعهد القومي للبحوث الفلكية، بأن يصبح عندما تكون الشمس تحت الأفق بمقدار 14.7 درجة.
واختصمت الدعوى التي حملت رقم 32898 لسنة 71 قضائية، كلاًّ من وزير الموارد المائية والري، ورئيس هيئة المساحة المصرية، ووزير الأوقاف، ومفتى الجمهورية، بصفاتهم.
ويزعم مقدم الدعوى أن وقت صلاة الفجر المحدد من الجهات السالفة خطأ، ويحتاج إلى إعادة تقييم ويستند في ذلك إلى شهادات من معهد الفلك المصري.
التعليقات
ان افتيتي جروك بأذنك
والعيد جايبته من زمان
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله مدري?
أخاف نفتي ثم نجيب العيد?
معظم البلاد الاسلامية، وحتي الاوروبية والامركية تشكوا من ” دخول ” و آذان لصلاة الفجر قبل طلوع الفجر الصادق ب٢٠ او حتي ٣٠ دقيقة. وقد تدارك لهذا الخطأ علماء كثر من بينهم الشيخ الالباني رحمه الله حيث ذكر ان الاذان يرفع في عمان قبل بزوغ الفجر الصادق. لهذا ادعوا المحتسبين ان يخرجوا الي اماكن مظلمه ليس بها اضائة شوارع ويتاكدوا من وقت طلوع الفجر ولن استغرب لو وجدوا فرق حوالي نصف ساعة من الوقت المدون في الرزمانة.
الله يعينهم على وضع الوقت الصحيح
الله يصلح الحال والاحوال
اترك تعليقاً