فضحت منصات مواقع التواصل الاجتماعى ” فيس بوك ” و ” تويتر ” مؤامرات منظمة هيومان رايتس ووتش الممولة من إمارة قطر، ودورها في دعم الكيانات الإرهابية، بذريعة حقوق الإنسان.
وأجمع رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الوطن العربي، أن تقرير المنظمة المشبوهة الأخير حول الأوضاع داخل مصر، حمل سلسلة من الأكاذيب والإدعاءات التي تم إملائها من قبل تنظيم الحمدين الإرهابي، مما يؤكد انحيازهم لجماعات القتل والتخريب.
ودون مغرد يحمل اسم سالم عبد القادر المرابط، تعليقه حول التقرير على ” تويتر ” قائلا: ” منظمة العفو الدولية مخترقة من قبل التنظيم الدولى الإرهابي لإخوان الشيطان خاصة بعد سقوط حكم جماعتهم فى مصر، وهذا معروف وموثق ” .
وقال آخر يحمل اسم فؤاد أحمد: ” هذه المنظمة الصهيونية ترى ما يجرى فى السجون المصرية ولا ترى شعب مسلم يباد بالكامل في دولة ميانمار.. أين المصداقية يا منظمات إللى بيدفع أكثر؟ ” .
وكانت وزارة الخارجية المصرية، ردت على تقارير منظمة ” هيومن رايتس ووتش ” ، والتى تتهم السلطات المصرية بممارسة حالات تعذيب ممنهجة داخل سجونها، بأن ” التقرير يعد حلقة جديدة من حلقات الاستهداف والتشويه المتعمد من جانب تلك المنظمة المعروفة بأجندتها السياسة وتوجهاتها المنحازة، والتي تعبر عن مصالح جهات ودول تمولها ” .
التعليقات
لم توجد هذه المنظمة وامثالها الا لاهداف سياسية بحثة وليست معنية بحقوق الانسان او غيره بل ان منظمة العفو الدولية نفسها لا تتمتع بالمصداقية فهم يتحركون فقط عندما تتعرض مصالحهم للخطر او حين يحتاجون الى الضغط على احدى الدول لاغراض سياسية بحته فدول الغرب التي صدعت رؤسنا على مدى عقود من الزمن بالحرية والديموقراطية وحقوق الانسان هم اكبر منتهك لهذه الحقوق سرا وعلنا فلم نرى اي منهم حرك ساكنا في مواجهة القرارات الامريكية التي اتخذها الرئيس الامريكي وهي انتهاك صارخ لكل ما يزعمون ولا نحن فقط المعنيين بهذه الحقوق لذلك نقول لكم فلتذهبو انتم ومنظمات حقوق الانسان الى الجحيم ودعونا وشأننا فنحن ادرى بمصلحتنا منكم
اترك تعليقاً