يقولون إن ” هذا الشبل من ذاك الأسد ” ، وهو ما ينطبق على المصور الأسترالي الصغير روبرت إيروين، 13 عاما، الفائز بأكثر من جائزة لتصوير الحياة البرية، وإبن المصور الراحل ستيف اروين.
وقال موقع ” بورد باندا ” ، إن الفتى روبرت يسير على خطى والده، ليجعل الناس يسقطون في حب الطبيعة والحياة البرية، وقد ظهرت مواهبه منذ وقت مبكر.
وحسب الموقع يتنقل روبرت مع عائلته في المناطق البرية حول العالم ليلتقط الصور المختلفة، ولكن ما يميزه عن غيره من المصورين، هو تركيزه على التقاط أدق التفاصيل، فمن الضوء والظل في عين التمساح إلى اللسان المخيف للحية، يتجلى الجمال المرعب.
جدير بالذكر، أن المصور الأب ستيف إروين، كان خبيراً بالطبيعة وشخصية تلفزيونية أسترالية، عرف بشكل بارز ببرنامجه صائد التمساح، وهو برنامج وثائقي عن الحياة البرية، كما عرف ببرنامج أخطر الأفاعي، ومات في عام 2006، حين طعنته في صدره سمكة من نوع الرقيطة السامة.
التعليقات
هوايه خطيرة مات ابوه بسببها??
ودي اعرف عن السمكه اللي طعنت الاب؟
اترك تعليقاً