عبر سلسلة من الاستفزازات التي يواليها عدد من السياسيين العراقيين و من تبعات ” التغلغل ” الإيراني في العراق، سواء عبر تسليح بعض الميليشيات ودعمها أو عبر طرق أخرى، كالدخول على أزمات البلاد السياسية تحت غطاء ” الوساطة ” ، إلا أن ” الاستفزازات ” مستمرة.
ولعل آخرها ما حصل الأسبوع الماضي، إذ أثار افتتاح مدرسة تحمل اسم ” الإمام الخميني” ، في الموصل شمالي العراق ، حالة من الجدل والاستغراب حول تسميتها، التي اعتبرها ناشطون ومسؤولون ” استفزازاً ” لأهل المدينة.
التعليقات
اهل الموصل وهل السنه عموما مجردين من اسلحتهم وتحت الاحتلال الرافضي
وهذا هو الاحتلال الرافضي المجوسي
الخميني مفجر حجاج بيت الله مفسد في الارض صاحب فتوى تفخيذ الرضيعه
هذا الخميني كائن كهنوتي هندوكي شروكي
وجميع الروافض في العراق والخليج يقدسونه ولا يتجرأ احد منهم الخروج عن منهجه
ومن ينكر ذلك فهو كذاب يستخدم التقيه
اترك تعليقاً