تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، لسيدة عمرها 97 عاما، أثناء زيارتها ابنتها المريضة، والبالغة من العمر 76 عاما.
وظهر الأم بالمقطع الذي حقق انتشارا واسعا، وتظهر عليها علامات السن، حيث يسندها أخرون، فيما ظهرت الابنة التي لديها احفاد، ولكن اصبحت مثل الطفله عندما شاهدت أمها.
وعلق أحد المغردون على المقطع قائلا ” المشاعر تدفن لكن لاتموت.. مهما كان الشخص كبير بالعمر تاكد أن المشاعر لم تهرم ” .
التعليقات
الله اكبر
مقطع جدا جميل من أجمل المقاطع مشاهده الله يرحمنا ويرحم والدينا
محرومتي مو زعلانه ولاشي
باالعكس ماتحلى التعليقات الا بها
سبحان الله باالرغم من انها تهاوشني دايم
بس والله لها معزه خاصة
المحرومه بالذات
اصبروا عليها يخلص مهرجان الرمان وتجيكم.?
يحليلهم? ان شاء الله تكون بخير وترد لنا الفارسه لها وحشه والله❤
ومن قال يارب ،،
عساها بخير والجميع بخير وصحه وسلام ,, آمين ,,
مقطع مٌبكي ??
المحرومه مو زعلانه بس الظاهر مشغوله وبترجع إن شاء الله ابداً محد زعلها ?
المحرومه في خبر
دراسه: المخ بحاجه الى 5-2 لتر ماء يوميا
قالت وداعا انا خارجه من صدى
ومن بعدها مالها حس ولا خبر فقدنا ال هههههههههه ههههههههههه هههههههههه
???? احساس مؤثر ؛
ولكن في ناس مشاعرهم ميته موت نهائي ~
ليه عسى ماشر على الأخت لست محرومه ؟؟
.. الصراخه انا فاقدها وفاقد الأخت اسماء والأخ نهار السلام ..
,, اتمنى ان يكون الجميع بخير ونرى تعليقاتهم ، والجميع بصحه وأنس وسلام ,,
ليه ماتسالووون عن المحرومه وش هو سبب زعلها وخروجها -مافقدتوها-
الله اكبر -يبقى الابناء غالين ولو بلغوا من السن عتيا-سبحان من وضع الرحمه داخل القلوب-
يا الله كم هي مؤثره ,,
,, سبحان الله ,,
اترك تعليقاً