قال الرئيس اللبناني ميشال عون، اليوم الخميس، إن تقسيم الدول طائفيا أو إثنيا لن يحل المشاكل بل يزيد التطرف والحروب.
وأضاف عون خلال كلمة له في الأمم المتحدة أنه على المنظمة الأممية التركيز على محاربة الإرهاب فكريا، مقترحا ترشيح لبنان ليكون مركزا دائما لمنظمة أممية للحوار بين الأديان.
وأكد عون أن إسرائيل تخرق سيادة الأجواء اللبنانية بشكل دائم، مشيرا إلى أنه تم تقديم شكاوى لمجلس الأمن بسبب انتهاكاتها الدائمة دون جدوى.
وبخصوص ملف اللاجئين قال الرئيس اللبناني: ” لن نسمح بتوطين لاجئين أو نازحين في لبنان ” .
وصوت مجلس الأمن بالإجماع في وقت سابق ، اليوم الخميس، على مشروع قرار لمحاسبة داعش على الجرائم التي ارتكبها.
التعليقات
طيب، قول هذا الكلام لاصحابك في طهران ودمشق…
– كانت القرى والمدن في العراق مختلطه حتى دخلتها ايران وبدأت بتهجير السنه من الجنوب
– وكانت لبنان متعايشه دون مشاكل حتى دخلت ايران وقسمت البلد بتسليح حزب الله
– وكانت سوريا كذلك حتى جاء نظام الاسد فأصبح هناك علوي هو صاحب منصب وسني او مسيحي هو مواطن عادي
– وعاش الحوثيين مع السنه في اليمن قرون طويله على مذهبهم دون مضايقه، والان يحاولون تغيير السُنه الى حوثيين
من هو الطائفي، هم حلفائك يا سيد عون…
اترك تعليقاً