كشفت مصادر مطلعة أن الهيئة العامة للرياضة وضعت شرطا أمام اللجنة المشكلة لدراسة مشروع تكييف ستاد الملك عبدالله في جدة يتمثل في عدم تعطيل المنشأة أثناء تنفيذ المشروع نهائيا مهما كلف الأمر.
وتسلمت اللجنة أمس الخرائط الهندسية لملعب ” الجوهرة المضيئة ” ، حيث بدأت فعليا في دراستها لتحديد الخيارات المتاحة لطريقة تكييف الملعب.
ووضعت اللجنة أمامها ثلاث نقاط مهمة أثناء اختيار طريقة تنفيذ المشروع، الأولى عدم تعطيل المنشأة، ثانيا تلافي التأثير في البنية المتاحة حاليا، وثالثا الاهتمام بعوامل الأمن والسلامة وعدم تحميل المنشأة أحمالا كهربائية عالية جدا تؤثر في أدائها.
وينتظر أن تتواصل اللجنة مع شركات عالمية في مجال التكييف لمعرفة أحدث التقنيات المتاحة لتكييف الملاعب أو الأماكن الكبيرة المغلقة وعلى ضوئها من الممكن مقارنتها مع خرائط وتصاميم الملعب قبل اختيار الطريقة المناسبة لتنفيذ المشروع. وبحسب المصادر ذاتها فإن اللجنة ستحدد خلال المدة المتاحة لها عدة نقاط مهمة لعرضها على ” هيئة الرياضة ” ، بداية من إمكانية اختيار نوع التكييف، إلى جانب تكييف جميع أجزاء الملعب أو أجزاء محددة فقط، إضافة إلى تحديد الأجزاء المتوقع تعطيلها في الملعب أثناء تنفيذ المشروع، وأيضا مراحل تنفيذ المشروع والمتوقع أن يكون لمدة عام.
التعليقات
اقترح عليكم خاصة في فصل الصيف الحار عندنا مشاركة القطاع الخاص بنظام bot في بناء ملاعب كبيرة سعته اكثر من 50 الف متفرج في المناطق المعتدلة اجوائها صيفا وبارد شتاء مثل ابها والطائف وتبوك وغيرها من المناطق وتقام فيها بعض مباريات المسابقات المحلية الدوري والكاس مشكلة تكييف الملاعب ربما تجد صعوبة نوعا ما لان المفروض تكون في البداية مع انشاء الملعب كي يوضع لها تصاميم خاصة ومناسبه مثل الملعب المزمع انشأه في دبي
الملاعب كلها يبيلها تكيف بالاخص المنطقة السشرقيه وجدة بسبب الرطوبه
والله لو اسندوا الموضوع إلى شركات اوروبية (المانية أو انجليزية) حيعطونا افضل الافكار ..
اللي عندنا المهندسين الله بالخير .. حتشوفوا بكرا الناس حتتكلم حيقولوا كانهم ماسوو شيء .. وراحت الملايين على الفاضي .. هدر مال العام على مثل العادة ..
الملاعب
اترك تعليقاً