حرص أحد السجناء بإصلاحية مكة المكرمة، على مشاركة شقيقته فرحة زواجها رغم وجوده خلف القضبان، عن طريق كتابته وتلحينه لقصيدة سارت العروس على أنغامها في الزفة.

وكان السجين، قطع وعدًا لشقيقته بالمشاركة في زفافها، فكتب قصيدة ولحّنها وأرفق معها إهداءً لها، وأعطاها لأخيه الذي أخذ القصيدة وسجلها بصوته في استوديو بجدة، ليتم تشغيلها وقت الزفاف.