استقبلت أسرة رئيس الرقباء ماجد بن سعيد العبدلي الحارثي؛ نبأ استشهاده بفرحٍ وسرور وسعادة؛ كونه استشهد وهو يدافع عن دينه ووطنه.
ويُنتظر وصول جثمانه من ظهران الجنوب إلى محافظة الطائف، اليوم الإثنين، لحين إقرار موعد الصلاة عليه بجامع العباس بالمحافظة، ومن ثَم نقله لدفنه بمسقط رأسه بقرية العبدالله في الحدب بميسان بني الحارث.
الشهيد ” الحارثي ” ؛ من منسوبي الجيش العربي السعودي، كان قد دخل في مواجهة مع العدو الحوثي في مركز الربوعة على الحد الجنوبي، والذي يعدُ من أبطاله، حتى استشهاده أمس الأحد.
البطل كان قد سطرَ شجاعته وإصراره بعد إصابةٍ لحقته في يده قبل ثمانية أشهر في مواجهةٍ سابقة، وبعد شفائه عاد إلى ميدان البطولة مُصراً على خوض المعارك بكل شجاعةٍ وإقدام حتى نال شرف الشهادة؛ حيث عُرف بترديده دوماً: “إما النصر أو الشهادة “.
التعليقات
﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته وجميع موتى المسلمين
اسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يرحمه ويسكنه فسيح جناته
وان يلهم اهله وذويه ومحبيه الصبر ويعظم اجرهم في فقيدهم
إنا لله وإنا إليه لراجعون
الله يرحمه ويسكنه الفردوس الاعلى ويحسن عزاء اهله
الله يرحمه ويغفر له ويكتبه من الشهداء ، ويحسن عزاء اهله ,, آمين ,,
الله يغفر له ويسكنه الجنه ويلهم اهله الصبر انا لله وانا اليه راجعون
الله يغفرلة ويرحمة
وجميع شهداء الوطن
الله يغفرلة ويرحمة
وجميع شهداء الوطن
رحم الله الفقيد
انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته وجميع موتى المسلمين
﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾
﴿ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾
فديت راسك يا بطل والله
اترك تعليقاً