تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر سيدة تقود سيارتها وتعبر بها نقطة الجوازات بمنفذ الدرة الحدودي بين المملكة والأردن.
وكشف مصدر عن ملابسات الواقعة، أن السيارة قدمت للمنفذ يقودها شاب مصري ومعه والدته بقصد المغادرة إلى خارج المملكة.
وأضاف كان الشاب يحمل تفويضاً بقيادة السيارة المسجلة باسم والدته، إلا أنه عند مراجعة الجوازات اتضح أنه لا يحمل تأشيرة مغادرة فتمت إعادته وعادت معه والدته، ثم رجعت السيدة فيما بعد وهي تقود سيارتها بنفسها ولم يكن ابنها معها.
وأفاد تم بعد ذلك إنهاء إجراءات مغادرة المركبة، وتم إفساح المركبة المسجلة من قبل الجمرك باسم السيدة، وبعد إنهاء إجراءات الجوازات سُمح لها بالمغادرة إلى خارج المملكة وهي تقود سيارتها.
يشار أن المقطع صوره أحد منسوبي الجوازات، وتم فتح تحقيق معه تمهيداً لتطبيق النظام بحقه، لارتكابه مخالفة التصوير واستخدام الجوال أثناء وقت الدوام الرسمي.
التعليقات
عادي مَ صار شي ~
سياقة السياره طلعت حلال ومسموحه للنسوان ,,
وصورتها عاديه متحجبه ومستتره ،،
وع فكره البث المباشر من مكه يجيب صور النسوان هناك ومحد اعترض …
لاعاد تهولون المواضيع ~
طيب
ياجماعه ترى العسكر مساكين يخافون من المشاكل
لذلك اي موضوع جديد عليهم يحاولون يتفادونه خوفا من ردة فعل المسؤولين عليهم
لذلك هم ماحاولو يتصادمون مع المرأه او يمنعونها
شغل مشي حالك …….
والقادم اشد مراره
يحاكمونه عشان علم عليهم يعني اسكة
لاسيد الا الرسول فقط وماهو كل من هب ودب صار سيد وخاصة النساء لايقال لها سيدة فضلا عن ان (بعضهن) لاتستحق حتى لقب ( صايعة ) واما الرجال فهم الذين يمكن ان يقال ( لبعضهم) سيد اذا توفرت فيه الصفات والمؤهلات لذلك .. وليس اصدق من القرآن الكريم حينما قال ( وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا [[[ سَيِّدَهَا]]] لَدَى الْبَابِ ۚ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)
“وأكد أن رجل الجوازات الذي صور السيدة أثناء وصولها لقسم الركاب في جوازات المنفذ، ارتكب مخالفتين، الأولى استخدام الهاتف المحمول وقت العمل الرسمي”
سجلوا هالملاحظة المهمة ياشباب :اي واحد يسويها ويسحب عليكم مايخلص معاملاتكم صوروه وطالبو بمعاقبته خاصة المرور وحقين المستشفيات..!
طيب عايدي طالما انها خارجة للاردن
ليه كبرتوا السالفة قلعتها…..
اخفسوا فيه الارض ,,
سوالف ليل
الحمد لله ع كل حال
اترك تعليقاً