أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الكندية دان لو بوتيلييه، أن القوات الخاصة الكندية علقت مساعدتها العسكرية مؤقتا إلى العراق، بسبب التوتر التي يشهده الجيش العراقي والمقاتلين الأكراد.
وقال متحدث وزارة الدفاع إن العسكريين الكنديين سوف يستأنفون مساعدتهم ” بمجرد أن تتضح الأمور حول العلاقات بين قوات الأمن العراقية ” ، وأيضا حول الأولويات الرئيسية والمهمات التي يجب تأديتها في إطار مكافحة تنظيم ” داعش “.
وكانت الحكومة العراقية علقت عملياتها ضد القوات الكردية، على أمل التوصل إلى حل عبر التفاوض في الأزمة المستمرة منذ تنظيم استفتاء مثير للجدل حول الاستقلال في إقليم كردستان العراق، الذي يتمتع بحكم ذاتي.
وأشارت كندا العضو في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد ” داعش ” إلى ضرورة تكريس الجهود، من أجل تعزيز ” المكاسب الحديثة ” التي تم تحقيقها ضد التنظيم المتطرف.
وذكر لو بوتيلييه أن ” قوات الأمن العراقية وكل دول التحالف حققت تقدما كبيرا في الأشهر الأخيرة، وباتت تسيطر على القسم الأكبر من أراضيها “.
التعليقات
وذلك دليل أخر قاطع عن أن الاكراد و داعش وجهان لعملة واحدة ومن صنع ودعم الغرب والصهيونية لتقسيم المنطقة وقوات التحالف من الواضح أنها لا تريد الاضرار بداعش والاكراد والقضاء علي داعش تماما ولذلك أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الكندية دان لو بوتيلييه أن القوات الخاصة الكندية علقت مساعدتها العسكرية مؤقتا إلى العراق بسبب التوتر التي يشهده الجيش العراقي والمقاتلين الأكراد !!!
أنها المعايير المزدوجة للغرب والصهيونية يدعمون الاكراد للانفصال وأقامه دولة بالشرق الأوسط وفى نفس الوقت يقفون ضد انفصال كاتالونيا الاسبانية نفس الدولة الكندية تسع لتفكيك دول الشرق الأوسط وتدعم عدم انفصال أقليم كاتالونيا في أوروبا
يريدون شرق أوسط مفككك وأوروبا موحدة !!!
طيب
اوكيه ,,
اترك تعليقاً