كشف مصادر أسترالية اليوم الأربعاء أن ” الأمير الوليد بن طلال ” والمتحفظ عليه على خلفية تورطة في قضايا فساد باع حصته البالغة 1.5 مليار دولار في شركة تونتيث سينتشوري فوكس الأسبوع الماضي.
قال موقع ” إيه بي سي ” الأسترالي أنه في الثلاثة أرباع الأولى من عام 2017، امتلك الأمير الوليد، وهو الداعم الرئيس لإمبراطور الإعلام ” روبرت مردوخ “(39.737.915) سهما في الشركة لكن هذه الحصة انخفضت إلى ” صفر ” في الربع الرابع من السنة.
وأشار الموقع إلى أنه لا يزال أصحاب الاسهم الجدد المشتراة من الوليد بن طلال غير معروفين في هذه المرحلة مضيفًا إلى أن العلاقة بين مردوخ والأميرطلال قيد الفحص .
التعليقات
الله يعينه ع مصابه
خل العلمانيين المطبلين ينفعونك يالوليد
لابارك الله فيهم ولافي علمانيتهم
انت ي وليد بن ضلال وش ناقصك علمنا يوم تحارب ابناء وطنك و تقف مع الاعداء الصهاينه و العلمانين شرواك .
صار كل شي واضح ومكشوف وماعا د يفيدهم الإنكار او الإحتيال .. الحمدلله الذي اظهر الحق?
الله ينصر ولي العهد لخدمة الدين
الله يهديك يا الوليد بن طلال الحياه فيها قانون ماتزرعه تنتجه القطن ما عمره أنتج مارجوانا
الله ألمستـــــــــــــــــــــــعان .
روبرت مردوخ اسرائيلي الجنسيه وهو من المعادين والكارهين والحاقدين على العرب والمسلمين
ضربة معلم يبوخالد
مانشوف اي ذكر لهولاء ع ألسنه بعض الاعلامين
الذين صدعوا رؤوسنا بالنباح عن الفساد والمفسدين..
ارجوا من الدولة رصد الصامتين في هذه المرحلة لانهم
قد يكونوا جزء من اللعبة.
اين تذهبون
اللهم لا شماته ..
يمكن
هذا خويه وهو مدروخ سرقنا
اجل لو انه مصحصح وش يسوي
حقا مال الكنزي للنزهي وطارت الطيور بأرزاقها
اللهم عليك بهم جميعا فانهم ﻻ يعجزونك اعداء الدين والوطن .
ضاعت قريشاتك وسهيماتك ياابو عوينات مرمّشه ,,
,, هذولا اهل المال وعارفين المخراج قبل المدخال ، وما انت إلا شخشيخه ، او نفيخه بيدينهم نفخوك وساعة مايبون فشوك ,, ولا تقدر تمسك عليهم شي ,,
,, ان طعتني شف لك مويعزات ، ان شاء الله الربيع جاي ، واطلع بهن للنعيريه وحفر الباطن وضواحيها ،،،
,, اترك عنك مردوخ وشخشوخ وربعهم ، اكلوك بقشورك ,,
ههههههههههههه يمكن باعها لخويه مدروخ ، هذي امور شريه ,, من يدري يااخ شايب شايب ,,
طالما فيها مردوخ ومسلوخ الحقوا قبل ما تنسلخ باقي المليارات وتتبخر في الهوا .
يمكن باعها لأحد الي معه مسجونين في الزرت كنتون ولا بلغ خويه مدروخ الي في ستريليا للحين
اترك تعليقاً