استعان هارفي وينستاين أحد منتجي هوليوود المتهم بالتحرش الجنسي بعشرات الممثلات، بمحققين من بينهم عملاء سابقون في جهاز المخابرات الإسرائيلي ” الموساد ” .
وكانت مهمة العملاء الإسرائيليين، جمع معلومات عن النساء الضحايا ومحاولة إسكاتهن وعدم فضح الجرائم الجنسية.
جدير بالذكر أن فضيحة تحرش المنتج الأكثر نفوذا في هوليوود أنفجرت بعدما كشف تحقيق صحفي عن تحرش وينستاين بممثلتين وانهالت بعد ذلك سلسلة من الاتهامات وزاد عدد النساء اللواتي اتهمن هارفي بالتحرش عن 50 سيدة.
التعليقات
من الخسه استغلال حاجة المرأه للعمل والاعتداء على عرضها.
في الغرب يوجد مصطلح: ثقافة الاغتصاب. وهو الممجتمع اللذي يضع اللوم على الضحية بدلا من لوم المغتصب او المتحرش. مثلا يقول: هي لبسها كذا، او ليش ما تقعد في بيتها وخلافه.
في الغرب ايضا اناس لديها ثقافة الاغتصاب ولكنهم قليل ولايجرؤن على الكلام علانيه بهذا الرأي لان المجتمع يتصدى لهم ويطلق عليهم لقب مؤيدي ثقافة الاغتصاب.
والسبب انه مهما كانت المرأه لابسه فهذا لا يحق لاي شخص اغتصابها او التحرشب بها.
كل المنتجين يتحرشون بالممثلات واللي تعترض يلقي العقد معها ويشوف غيرها
وهذا طبيعي جدا في عالم الممثلين معقوله يعطيها الدور في الفلم او المسلسل ببلاش
وما قصرت تحيه كريوكا في احدى لقائتها فضحت الجميع واعترفت بالحقيقه على الكل
الممثلات اللي اشتكن على المنتج الامريكي من الممثلات المطرودات من العمل اللي ينتجه وبما انه استعان ببعض رجال الموساد الاسرائلي فقضيته ناجحه
ضحكته شريره اعوذبالله ? يخوووف وهو يبغاله الموساد يخفونه مو بس جرائمه ?
قِطَــــــــع ذا ألــوجـــه إللـــي مــا حَــلاه ربــي .?.
يامن شرى له من حلاله
علللللللللللللللللله???
يبي يداويها بلتي كانت هي الدائو?
بألف قباس ,,
اترك تعليقاً