رد الداعية السعودي نايف العساكر، على الداعية الكويتي طارق السويدان والذي يحمل الشعوب الإسلامية مسؤولية تدهور الأوضاع في عدد من الدول، قائلا: ” ما بالنا اليوم نرى مواقف شنيعة من الشعوب تجاه الشعوب “، كتب العساكر: ” الشعوب أصبح لديها وعي كافٍ، فلفظت الإخوان المسلمين- وأنت منهم- وعرفت بأنها من إحدى أسباب تدمير الشعوب والمجتمعات الإسلامية “.
وتضامن الشيخ عبدالعزيز المحيني مع العساكر، قائلًا: ” صدقت يا شيخ نايف.. ولم تعد القضية فشل سياسي وتخبط حركي بل صاحب ذلك اعتداء على دين الله عز وجل وعلاقات مع خونة الأمة وأرادوا عزل الأمة عن علمائها فتم عزلهم بوعي الشعوب “.
وكتب سعيد القاضي، مخاطبًا السويدان: “دعك من الشعوب، فقد صحيت من غفلتها وأدركت فساد معتقدكم ومنهجكم أيها الإخوان الماسون. ولكن أخبرني، كيف الأجواء عندكم في (…) التاريخ لا سيما وأنك في أدنى مكان فيها؟”
وكتب أحمد المطيري، فرد على السويدان قائلًا: “أنت واحد من هذه الشعوب يا دكتور كانت لك مواقف وتوجيهات ساهمت في وصول الشعوب إلى هذه الحالة التي تُرثى لها من تشرد وتهجير وضياع!! وما التحريض والدعوة للثورات عنا ببعيد!”، فيما خاطب “رعود نجد” السويدان قائلًا: “للأسف أخذنا فيك مقلب والحمد لله كشفك الله وعند الأزمات تتضح معادن الرجال إلا الوطن وطن الحرمين يا طارق! العب بعيد مع الإخوانجية”.
التعليقات
والله ماقبلته ولا ارتحت لكلامه ، علماً بأن ظاهره حق ، من اول لحظة شفته خلقته ,,
,, عندي احساس بأنه منافق يُبطن مالا يُظهر ,, والآن بانت حقيقته للجميع ، وهي واضحه باالنسبة لي منذ زمن ,,
,, وسبق ان حصل نقاش بيني وبين بعض الأخوه عن السويدان باالذات ,,
,, كانوا يعارضوني وبشديد الكلام في المدح والثناء على السويدان ، الى درجة ان البعض منهم صار يتجنب مجالستي ، وانا مرتاح من تصرفهم وكنت ارد بعبارة قصيره ، ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاً ,, وهي شطر بيت شعر لطرفة بن العبد ,, هذا حصل منذ زمن ، وافترقنا كل في بلد ..
,, اتمنى الآن انهم وعوا الدرس وابدت لهم الأيام ماكانوا يجهلون ,,
,, كل خينه عليها من الله بينه ، ولو طال زمنها ، فهو قصير ,,
للاسف نحن المسلمين ليس عندنا وعي
يجب نعرف من عدونا
عدونا 1 )الشيعة القطيف سيهات والاحساء يخطط استيلاء على الدمام شراء الأراضي والبيوت والاعمارات القديم
2 )تفق عملاء إيران والقطيف و نجران والمدينة المنورة شراء المزارع وبناء اعمارات
3 )لما سمع الشيعة القطيف والشيعة الكويت صلح بين السعودية مع العراق فرحا كبيرة سبب غلاق تصاريح وسوف يروح الشباب الشيعة للتدريب وعلى الأسلحة وقنبله و تدريب على فنون القاتل
اخر كلام إيران هي توافق صلح العراق والسعودية سبب تدريب شباب الشيعة على القاتل
لاخ الى يقول ليش الحملة على السويدان لى انه زق مثلك
ابك السويدان دمر ابيوت وعوائل ياااالثور
الاخ الى يقول ليش الحملة على السويدان لى انه زق مثلك
ابك السويدان دمر ابيوت وعوائل ياااالثور
زيرو اللحية مقصرين الثياب ، من كيسكم وليس من الحديث، كذبتم على رسول الله صلى الله عليه وسلم في هاتين الإضافتين في الحديث.
بعد الذي جرى في الوطن العربي خلال السبع سنوات الاخيرة فقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك ان ما تدعون اليه يامن تسمون انفسكم بالاخوان المسلمين ومن انساق مع هرائكم لم يكن الا فوضى عارمة وان الانظمة التي انهارت نتيجة لغفلة من شارك في تلك الاضطرابات وانسياقهم وراء اناس لاخلاق لهم كانت على عجرها وبجرها وكل مساوئها خيرا ممن جاء بعدهم بل نقول ان ظفرهم في رقابكم جميعا ,على الاقل كانت هناك دولة ونظام وامن وكان المتضررون قلة والمستفيدون هم السواد الاعظم من الشعب والان جلهم يجلسون على الحديدة مع مارافق ذلك من فوضى وقتل وتشريد وتدمير للبنية التحتية , اين ورد في الاثر انك لكي تقيم نظاما جديدا يجب ان تهد وتخرب كل مابني على مدى عقود من الزمن ولقد صدق من قال (حاكم غشوم خير من فتنة تدوم ) ( واسمع واطع ولو اخذ مالك وظرب ظهرك) ولذلك كان هناك مايسمى (اهل الحل والعقد )فليس الجميع يستحق ان يحكم وليس الجميع يستحق ان يختار حاكما ومن يحلم بالديموقراطية على النمط الغربي فليعلم انهم لم يصلو الى ما وصلو اليه الا بعد تفكيك القبيلة والعشيرة والاسرة وصار امر الجميع الى الدولة بعد بلوغ الشخص سنا معينه لايكون لاسرته حكم عليه بعكس مجتمعنا لذلك نقول لكل من تحدثه نفسه باعادة الكره اهجدو لا بارك الله بكم
طيب ليش الحمله على الدكتور السويدان
الله يلعن الاخوان الكلاب .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وعبد الله بن عامر بن زرارة، قالا: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن زر عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله
“يأتي في آخر الزمان قوم: حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان،(غزيرو اللحية)، مقصرين الثياب، محلقين الرؤوس، يحسنون القيل ويسيئون الفعل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرؤون القرآن لا يتجاوز حناجرهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّة، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد.
مصادر الحديث:
صحيح بخارى – صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل – السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى – الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم – كتاب الأحكام الشرعية الكبرى – سنن أبى داود
اترك تعليقاً