علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قرارا يسمح بجلب أجزاء الفيلة إلى الولايات المتحدة، بعد سيل انتقادات من دعاة الحفاظ على البيئة، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.
جاء ذلك بعد ساعات من إصدار إدارة ترامب قرارا يسمح لمن يصطادون الفيلة في زيمبابوي بالعودة بأجزائها إلى الولايات المتحدة، وهو ما كانت تحظره إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.
وقال ترامب، في تغريدة على موقع تويتر: ” علقت قرار الاحتفاظ بأجزاء الحيوانات بعد مغامرات الصيد، حتى أراجع كل الحقائق المتعلقة بالحفاظ على البيئة. الأمر قيد البحث منذ سنوات. سأراجع المستجدات قريبا مع وزير الداخلية رايان زينكي. شكرا لكم ! ” .
وقال زينكي في بيان إنه تحدث إلى ترامب، ” وكلانا يؤمن بأهمية الحفاظ على البيئة وسلامة القطعان “.
التعليقات
لقد أتضح فعلا ان الامريكان هم الشعب المدمر الاكبر للبيئة على الكرة الارضية وخصوصا ترامب لقد انسحب من أتفاقية باريس للمناخ و الان يريد الانسحاب من اتفاقية حفظ أنواع الحيوانات البرية وحماية الحياة البرية هي حماية الأنواع المهددة بالانقراض من النباتات والحيوانات بالإضافة الى الاتفاقية الافريقية لحفظ الحياة الطبيعية والموقعة فى العام 1968
ليه بس
اترك تعليقاً