أوضح الدكتور عبدالله العمري، رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض، أن ” زلازل منطقة النماص قديمة خاملة، نشطت مرة أخرى بسبب كثرة السدود وضغط المياه الهائل المحتبس فيها، وتحريك الكتلة الأرضية بشق الأنفاق ” .

وقال العمري اليوم الأحد، إن الزلازل لا يمكن التنبؤ بوقوعها، وتحديد موعد حدوثها؛ لأن التركيب الجيولوجي للأرض معقد جدًا، وفقًا لبرنامج يا هلا على قناة خليجية.

وتابع رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض، أن الزلزال الذي وقع في النماص شعر به الناس؛ لأنه وقع في وسط ” الصفيحة العربية ” .