قال يوسف السليس قائد مدرسة طلحة بن مصرف الابتدائية بالرياض، إنه بعد تعرضه للاعتداء في أول الأسبوع الحالي،وأكد عدم وجود أي حالات تصادمية مع الطلاب أو أولياء أمورهم.
وأضاف السليس، أن هناك حالة رصد حادثة الاعتداء عليه عبر إحدى كاميرات المنازل المجاورة للمدرسة، موضحا أن مبنى المدرسة مستأجر وليس فيه كاميرات وأن الاعتداء عليه وقع بعد نهاية الدوام المدرسي.
وتابع السليس: تأخرت عن الخروج لوجود فريق لصيانة آلات التصوير في المدرسة، إذ بقيت معهم، وكان معي وكيل المدرسة وكذلك المعلم المسؤول عن برنامج ” نور ” اللذان غادرا قبلي بنحو ثلاث دقائق، وعند خروجي حدث الاعتداء عند باب المدرسة مبينا أن تسعة أشخاص تقريبا شاركوا في الاعتداء وكانوا يستقلون سيارتين.
لافتا إلى أن إصابته عبارة عن كدمات وآلام في المفاصل، وأنه غادر المستشفى، ويخضع حاليا لراحة طبية في منزله.
وقال: حسب ما علمت أن الحادثة رصدتها كاميرا قريبة من المدرسة، وتم التعرف على أوصاف بعض المشاركين في الاعتداء، الذين سيتم القبض عليهم -إن شاء الله- لتقديمهم للعدالة، مشددا على أنه لم يتلق أي تهديدات سابقة من أي شخص.
التعليقات
ما يأتي على الناس زمان إلا وما بعده أشر منه
مدير المدرسة شايب حتى لو افترضنا انه اخطأ
مايقدرون شيبته ..
سيتم البحث والتحري عنهم
ثم سيتم القبض عليهم بأذن الله
وياخذون لهم فاالتوقيف كم يوم
ها ثم تبدأ شغلة القبيلة وحب الخشوم
وتكفى ترى تكفى تهز الرجاجييل
وطلبناك
ومن عفى وأصلح
وأبشر بلي تبي
وعيالنا طيبين بس أبليس الله يلعنه
وأبليس جالس يتفرج فاالزاوية ويقول
أنا شسويت أنا علشان تلعنوني?
وعشر ولا عشرين ذبيحة
وكل واحد يروح بيته ويادار مادخلك شر?
والله قلة ادب ، مهما كانت الاسباب والدوافع هناك بلد ونظام ولا يزال عندنا قضاء واحكام وكل واحد ياخذ حقة اما البلطجة وقلة الحياء فهذا شي مرفوض جملة وتفصيلا .
مافية دخان من غير نار
من يوم منعوا الضرب بالمدارس صاروا الطلاب يضربون ويقلون أدبهم وصل الامر لإطلاق نار جيل هالوقت يبيله تربية والضرب تربية رجعوا الخيزرانات وسعف النخل للمدارس
اشكرك للتوضيح و انا نجاة و لست نجوي
قاد يقود فهوا قائد-
الأخت نجوى في اللغه من قاد شي فهوا قائد -مدرسه كتيبه-بيت-قوم-حتى القافله يسمى قائد القافله-
الف سلامة بس كلمة قائد ماتليق إلا لقائد كتيبة عسكرية
التعليم اصبح مهنه خطره جدا نفسيا وبدنيا وفكريا وصحيا ،،وبدون اي مقابل
اترك تعليقاً