أعلنت عميلة متقاعدة بمكتب التحقيقات الفيديرالي ” إف. بي. آي ” أن السعودي المحتجز في سجن جوانتانامو مصطفى الهوساوي للاشتباه بتورطه في هجمات 11 سبتمبر 2001 اعترف لها أثناء التحقيق معه بتحويل أموال، وشراء تذاكر لـ 7 من منفذي الهجمات.
وأوضحت أبيغايل بيركينز، في شهادة (الأربعاء)، أن الهوساوي أكد لها سعادته بخدمة منفذي الهجمات، لكن فريق الدفاع عنه يتمسك بأن المتهم أدلى باعترافاته تحت الضغط، وأنه تعرض لتعذيب في سجون سرية تابعة للاستخبارات المركزية الأمريكية لمدة 3 أعوام، قبل نقله لغوانتانامو في 2006.
وأضافت الصحيفة أن بيركينز أقرت بأنها اطلعت على إفادات الهوساوي لمستجوبيه من عملاء الاستخبارات قبل تحقيقها معه.
ويطعن محاموه في محاكمته أمام محكمة حرب، بدعوى أن الولايات المتحدة لم تكن في حرب ضد تنظيم ” القاعدة ” إلا بعد وقوع هجمات العام 2001.
التعليقات
حكاية احداث 11 سبتمبر هي خدعه كبيره لم يصدقها احد وخصوصا بعد تصريحات بعض المسؤلين الامريكان وتأكيدهم انه خدعه استخباراتيه امريكيه صهيونيه وقد ذكرت هذه الخدعه العميله الامريكيه التي هربت لروسيا وعملت معها قناة روسيا اليوم مقابله تحدثت فيها بكل صراحه وتطرقت الى موضوع العراق واتهام امريكا له بامتلاكه اسلحه كيماويه فالمفروض ان تنتهي حكاية سجناء كونتنامو ويتم ترحيل السجناء الى بلادهم
قصة 11 سبتمبر لم تعد مقنعة بل ان هناك ادلة دامغة مقدمة من جهات امريكية تؤكد انها كانت عملا داخليا وان هؤلاء المغفلين لم يكونو الا ادوات من ضمن سيناريو العملية بل ان بضعة اسماء ممن وردت اسمائهم في حينه كانو في سجون دولهم ولم يشاركو اصلا , والمهزلة الكبرى ان دولة عظمى تنفق على اجهزتها الامنية والاستخباراتية مليارات من الدولارات تعادل ميزانيات عدة دول مجتمعة وتمكن حفنة من الارهابيين من اختراق امنهم القومي باستخدام مشارط سجاد في عملية خطف الطائرات المزعومة كان يجب ان يستقيل كل المسئولين في حينه من الرئيس فنازلا ولكن ذلك لم يحدث وانظر النتائج التي ترتبت على تلك الجريمة كلها تصب في مصلحة دول معينه من بينها امريكا نفسها وهي المستفيدة الوحيدة من تلك الجريمة النكراء وطبعا كان العرب جميعا هم الخاسر الاكبر
سود الله وجهه فوق ماهو اسود هذا ليس سعودي اصلا وانما من قبايل الهوسا الافريقية …. والسعودية منه براء
ما قد جانا من افريقيا علم طيب
هوساوي وبرناوي وتكروني وغيرهم كثير ,,
,, هؤلاء افارقه جائوا متسللين ، وبعضهم نظاميين ، للحج والعمره وبقوا هنا وتخفوا الى ان مضت عليهم سنوات وحصلوا على الجنسيه السعوديه بطريقة او بأخرى ،،،
,, لذا ياليت يرحلون لبلادهم ، لأن مشاكل المتجنسين زادة عن حدود المعقول بزياده ، داخلياً وخارجياً ,,
,, شوف نسلهم من ذكور وإناث ، ماذا يفعلون داخل البلد ، وكذالك خارج البلد ، وينسبون للسعوديه ,,
,, مصيبه حسبنا الله ونعم الوكيل ,,
ليس للشعب السعودي أو حكومته اي علاقة بهؤلاء ولا نعرفهم ولا نقر أفعالهم ومعروف أن مليشيات القاعدة وداعش أفرادها من جميع دول العالم ولا ننسى أن أمريكا احتجزت وسجنت طلاب مبتعثين مثل حميدان التركي وخالد الدوسري لا هداف ابتزاز سياسي وبكل ظلم وبدون أدلة حقيقية
اترك تعليقاً