رد رئيس الاستخبارات الأسبق، سمو الأمير تركي الفيصل، على الاتهامات التي تُوجه إلى المملكة، المتعلقة بزعمموافقتها على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول القدس، قائلًا: ” إن البيان الملكي وموقف المملكة الثابت منذ قيام الاحتلال الإسرائيلي في 1948، يناقض ” .
وأكد الفيصل، في حواره على شاشة ” سي إن إن ” ، مساء اليوم السبت، أن سبب ظهوره مع رئيس الموساد السابق، أفرايم هليفي، هو للقول إن فلسطين هي القضية الأولى، وإن من مسؤوليتهم الوصول إلى تسوية سلمية استنادًا إلى مبادرة السلام العربية.
وتابع أن المملكة تدعم بقوة- وكانت كذلك دائمًا- دولة فلسطينية بعاصمة في القدس الشرقية، مضيفًا أن العالم بأجمعه في حيرة وفوضى من إعلان الرئيس الأمريكي، ولا يوجد تبرير ولا تفسير يمكنه أن يُرضي الرفض الذي حظي به هذا الإعلان.
وشدد على أن الرفض ليس في المملكة فقط، وإنما في العالم الإسلامي ودول غير مسلمة كذلك، مثل روسيا والصين والهند وغيره.
التعليقات
ويه ويه ويه ياجعل عظام ابوك واخوك سعود للجنه ويه ويه ويه عزالله خلف رجال وراه ويه ويه ويه
ياناس انتبهو من الفتن والله في ناس تصورك من بعيد ونت تبي تعطس وتنشرها يقولو شف وجهه وهو يبي يطقع
وفِي ناس تصورك ونت في مطعم مندي مع خوياك ويشلونهم بالفوتر شورب ويحطونهم بنات فلبنيات صارت مع بوفهيد راح الهند يجيب عمال مدري من مصوره راكباً فيل ولابس هندي معرس وهنديه ورآه وقدامه. ورسلوها لأم عياله الي مسميها وحيد القرن وهوصادق يوم تزهم عليه في مجلسنا ويحطحها بالمكبر حق الجوال كلنا نرتعد اعوذ بالله
اترك تعليقاً