روى نجل الفنان أبو بكر سالم الذي توفي بعد صراع مع المرض، تفاصيل حالة والده الصحية والأمراض التي عانى منها وأدت لتراجع حالته الصحية قبل وفاته.
وأوضح أحمد أبو بكر سالم، أن والده عانى من مشاكل في القلب وفشل كلوي وسافر إلى ألمانيا في رحلة علاجية، ثم عاد إلى الرياض في أكتوبر من العام الماضي.
وأضاف أن والده أجرى عملية قلب مفتوح قبل 5 سنوات في ألمانيا، كما حظي بمتابعة واهتمام كبيرين منذ دخوله مستشفى الملك فيصل التخصصي قبل 10 سنوات.
التعليقات
اخوي القرني
جزاك الله خيراً
إنا لله وإنا إليه راجعون * الله يرحمة ويغفر له *
الله يرحمه ويغفر له
لاتتعب نفسك ياعذاب الرحيل
حاولنا وتكلمنا قبلك
ومافي فايدة
الناس كلن حط نفسه ميزان لرب العالمين على خلقه
يفصل باالجنه والنار على كيفة
أن طاوعته ف أنت من المزكيين عنده
وإن عارضته
طلعك من المله
أنسب حل أنك تخلي الدرعى ترعى?
السلام عليكم
اسعد الله صباحكم بالخير والمسرات
تم ملاحظة بعض الردود في بعض الصحف
فيها نوع من الشماتة لوكان حافظ كتاب الله لو تاب قبل الموت لو ولو
اخوي ياعزيزي مفاتيح الرحمة والعذاب بيد الله تعالى وهو مسلم موحد سني
ربما عمل اشياء بينه وبين الله تكون سبب إدخاله واسع رحمته
رحمة الله اوسع من كل شيئ ثم لا يجوز ع الميت إلا الدعاء بالرحمة
هناك اشياء اسمها مبادئ اخلاق إنسانية مرؤة ليس وقته والله ليس هذا وقت الشماتة أو اقتناص الفرص
نسأل الله الثبات عند الموت ونسأل الله السلامة والعافية وان يتجاوز عنا وعنه وان يحسن العزاء في اهله انا لله وانا اليه راجعون
اخوكم عذآب الرحيل
عظة وعبرة هل من معتبر
لما حضرت الوفاة معاذ بن جبل رضى الله عنه قال : «انظروا أصبحنا؟»، فأُتي فقيل: لم تُصبح، فقال: «انظروا أصبحنا؟»، فأُتي فقيل له: لم تُصبح، حتى أُتي في بعض ذلك فقيل: قد أصبحت، قال: «أعوذ بالله من ليلةٍ صباحها إلى النار، مرحبًا بالموت مرحبًا! زائرٌ مُغبٌّ، وحبيبٌ جاء على فاقةٍ، اللَّهمَّ إنِّي قد كنت أخافك، فأنا اليوم أرجوك، اللَّهمَّ إنَّك تعلم أنِّي لم أكن أحبُّ الدُّنيا وطول البقاء فيها لجري الأنهار، ولا لغرس الأشجار، ولكن لظمأ الهواجر، ومكابدة الساعات، ومزاحمة العلماء بالرُّكب عند حلق الذِّكر» (ينظر: الزهد؛ لأحمد بن حنبل) .
الله يرحمه
الله يرحمه ويتجاوز عنه
الله يرحمه ويسكنه الجنه ويحسن عزاكم يا احمد ,, آمين ,,
اترك تعليقاً