كشفت دراسة حديثة عن أسباب وعوامل إصابة الزوج بالبرود في العلاقة الزوجية في بعض الأحيان من دون ان تفهم زوجته .
إليكِ أبرز الأسباب التي تجعل الرّجل بارداً مع زوجته.
1- القلق والضّغوط
تُعتبر مشاعر القلق والإحباط والمشاكل النفسيّة من الأسباب الشائعة التي تؤدّي إلى البرود عند الرّجل بالعلاقة الحميمنية وتسبّب تراجعاً في الرّغبة بالنّسبة للزوجين.
كما انّ الضّغوط الكثيرة التي قد يكون الزّوج معرّضاً لها لا سيّما في محيط عمله أو محيطه الاجتماعي، تدفعه إلى أن يكون قلقاً ومكتئباً وبالتّالي فإنّ هذه الأمور تؤثّر بشكلٍ سلبيّ على رغبته .
2- قلّة المعرفة
ليس مستغرباً ان يكون بعض الرّجال لديهم معرفة غير واسعة في مجال العلاقات الحميمة، ما يؤثّر سلباً على رغبته ويؤدّي إلى الفتور في العلاقة مع زوجته.
كذلك، فإنّ الأفكار الخاطئة عن العلاقة الحميمية التي يتمسّك بها بعض الرّجال قد تكون سبباً للفتور في العلاقة أيضاً.
3- التّجارب غير النّاجحة
في بعض الحالات، يتعرّض الرّجل لتجارب غير ناجحة مثل الاعتداء والتحرّش في الصّغر أو التّجارب الفاشلة مع الزوجة؛ كلّها عوامل تؤدّي إلى الفتور في العلاقة وتراجع رغبته في ممارسة العلاقة الزوجية .
4- التدخين والكحول
من أبرز العوامل المؤدّية إلى الفتور في العلاقة الزوجية عند الرّجل، بعض العادات السيّئة التي يتجاهل البعض تأثيرها المباشر على الحياة الزوجية.
من هذه العادات السيّئة نذكر: تعاطي المخدرات والمنشّطات التي قد تؤدّي أحياناً إلى الفشل ، إضافة إلى الإفراط في شرب الكحول والتدخين بكثرة.
5- التقدّم في العمر
مع تقدّم الرّجل في العمر، تتراجع رغبته في العلاقة ويؤدّي ذلك تدريجياً إلى الفتور ما يؤثّر على علاقته الحميمة مع زوجته.
التعليقات
المشكله الكبرى اننا نجعل ايامنا كلها متشابهه
ناكل كل يوم نفس الاكل وفي نفس المكان
ونتحدث كل يوم نفس الحديث وقد يكون في نفس المكان
وننام في نفس المكان
ونسير في نفس الشارع كل يوم
الوجوه التي نراها اليوم نراها ايضا غدا
ثم نقول بغرابه وكاننا لاندري
ماهذا الملل
تذكروا جيدا
من لا يتجدد يتجمد
خارج النص
في اروع ماقرات
اي علم هذا الذي لم يستطع حتى الان
ان يضع اصوات من نحب في اقراص او زجاجه دواء
نتناولها سرا
عندما نصاب بوعكه عاطفيه
بدون ان يشعر صاحبها كم نحن نحتاجه
ان رؤيه الغائبين في الاحلام
من اشد انواع الشوق الم
بصراحه بصراحه ، البرود يعود الى الملل منها ??
والله لو تتغدى على ذبيحه كل يوم لتطق مافي عينك القطره بعد شهر
من كثر الملل ، مع ان هناك ملايين من البشر يتمنون قطعة لحمه ماهو
عاد مفطح بكبره
ياناس ، كثرة المساس تبلد الإحساس ، وبعدين فيه نقطه مهمه للغايه
بعض الحريم ماتغير من شكلها وأسلوبها وطريقتها ، كل مره بنفس الأسلوب
والطريقة
قرفففف
اترك تعليقاً