في جريمة بشعة أقدمت زوجة هندية على قتل زوجها؛ من أجل عشيقها، وعلى الرغم من تكرار هذه الجرائم؛ إلا أن هذه الجريمة شهدت أمرًا أكثر غرابة.
قامت الزوجة والتي تُدعى ” سواتي ” التي تبلغ 27 عامًا، بإلقاء ” الأسيد ” على وجه عشيقها بعد أن قتلت زوجها؛ خوفًا من أن يتم كشف أمرها؛ حيث أرادت إخفاء ملامح عشيقها حتى لا يتعرفوا عليه.
وأعتقدت الزوجة أنه بعد ذلك سيتم إجراء عملية تجميلية لعشيقها وستعيش حياة طبيعية؛ إلا أنه شاء القدر أن تتعرف العائلة على العشيق بعد أن اقترب من التماثل للشفاء، خاصة أن صوته يختلف عن زوجها، وهو ما عجل في كشف أمرهما، وقامت الشرطة بالقبض عليها، واقرت بارتكابها جريمة القتل.
يُذكر أن ” سواتي ” قامت بقتل زوجها طعنًا بعد تخديره، بالتعاون مع عشيقها راجيش، وتخلصا من جثته برميها في مكان بعيد داخل الغابة، نوفمبر الماضي؛ للحصول على أمواله.
التعليقات
أبو بدر/ لم يصف الله النساء بان كيدهن عظيم بل هو قول عزيز مصر
في البداية لابد أن نفهم الجملة كما وردت ضمن سياقها القرآني حتى تُفهم فهماً صحيحاً ..
هذه الجملة جزء من الآية الكريمة { فلما رأى قميصه قُدًّ من دبرٍ قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم }
وهذه الآية حكيت على لسان العزيز – عزيز مصر – حينما راودت امرأتُه يوسف عليه السلام عن نفسة فقال
: { معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون }
سويلم الهزيمي / نهانا (رسول الله صل الله عليه وسلم ) من اللعن واخبرنا أن من يلعن يُحرم من الشفاعة يوم القيامة
لكل مجرم يوم اسود
وقد جاء يومها
ليس جميعهن الخير موجود في اغلبهن حتى تقوم الساعه- التعميم لا يجوز-
ملعونات ان كيدهن عظيم
مجرمه وجا تخطيطها فوق راسها هي وعشيرها ,,
هل فيه اعظم من قوله تعالى(إن كيدهن عظيم).
انتم اتركوا هذا وافتحوا المواقع المصرية وشوفوا افعال الحربم برجالهم واولادهم وبناتهم واهاليهم توقف شعوركم وتلقاهم طالعات في القنوات الفضائية يهاجمون الرجال .
ياكثر الحالات اللي تقتل زحده زوجها بالتعاون مع عشيقها . مليان .
واللي تقتل حماتها واللي تقتل ولدها علشان كشفها مع عشيقها .. شيء عجيب الله المستعان
لا حول ولا قوة الا بالله
الهنود ??
طيب ليه الخيانه ياعزيزتي الهنديه
انتي معك العصمه طلقيه وخلاص
ولا خايفه ع الذهباات اللي دفعتيهن مايرجعن
اي خلاص عنهن لايرجعهن فدوه للعشيق
الله ياخذكم تجلطون وربي ??
وليش كل هالدرما وقتل الزوج المسكين كان تطلقت منه وراحت لعشيق السوء
الحمدلله الذي عافانا
اترك تعليقاً