كشفت وسائل إعلام عن استغلال عدد من البنوك الإيرانية من القطاع الخاص الأزمة القطرية لإيجاد علاقات مصرفية بينها وبين بنك قطر الوطني، أكبر بنوك قطر، وبدأت بفتح حسابات في هذا البنك لعرض خدمات مصرفية، في أحدث خطط ملالي طهران للتغلغل داخل القطاع المصرفي القطري.
وتسعى إيران لإحكام سيطرتها على شرايين الاقتصاد القطري، الذي تكبد خسائر فادحة بعد سبعة أشهر من مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب للدوحة، كعادة طهران في كل أزمة بالمنطقة.
وبسبب عدم وجود علاقات مصرفية بين إيران وقطر، كان المصدرون الإيرانيون يواجهون عقبات أمام السيطرة التامة على السوق القطري.
التعليقات
تلك أمور طبيعية الان بين قطر و أيران وهى فتح حسابات مصرفية بين الجانبين حيث تم فى نوفمبر 2017 وبحسب وزير الصناعة والتجارة الإيرانى محمد شريعتمدارى فإن قطر اقترحت رفع حجم التبادل التجارى البالغ حاليا مليار دولار إلا قليلا إلى 5 مليارات دولار أى بنسبة 5 أضعاف وقال شريعتمدارى بعد اللقاء الذى جمعه بوزير الاقتصاد القطرى أحمد بن جاسم بن محمد آل ثانى أن حجم صادرات إيران لقطر خلال الأشهر الـ 7 الماضية بلغ نحو 997 مليون دولار وحجم الاتفاقيات المبرمة بين الطرفين فى قطاع الخدمات التقنية والهندسية يبلغ أقل من مليار دولار وأضاف أنه نظرا للظروف الخاصة بالمنطقة فإن قطر ترغب بتطوير العلاقات الشاملة مع إيران أكثر من أى وقت آخر.
الرافضه يدخلون قطر وخلال اقل من سنتين يسيطرون عليها .
ويحتاج القطريون 40 سنه ليخرجوهم من بلادهم.
بامر نسمع عن حسينيات
ويمكن يتكون حزب ايراني بقطر مثل حزب لبنان
اترك تعليقاً