تداول رواد ومستخدمي مواقع التواصل الأجتماعي مقطع فيديو مؤثر لمسجون وهو يودع أسرته قبل نقله لمكان إعدامه وظهرت طفلته الصغيرة تودعه دون أن تدري أنها لن تراه مرة أخرى.
يٌشار إلى أنه حكم على الرجل البالغ من العمر 30 عاما بالموت بالحقنة القاتلة بعد أن أدى إلى مصرع ثلاثة أشخاص عام 2015 بعد خلاف داخل صالة كاريوكي، أدى إلى مطاردة بالسيارات اشتعلت بعدها السيارة ومات ثلاثة بها محترقين.
التعليقات
فمن لك غير الله يارب لا تجعلنا ننساك في رخائنا فتذكرنا في شدتنا .
كل نفس ذائقه الموت
مشهد مؤلم…
درس لكل مهايطي
يالله يالله ??احفظنا من شرور انفسنا ومن شر الشيطان وهذا موقف واحد واتعبنا حيل واشلون اللي دايم يناظر به المواقف الله يعينكم والله
صادق أخوي القرشي
نعم المواقف كثيرة
والله يبعضهم وقت القصاص يوم ينزلونه
اركبه تصك فبعضها مو قادر يمشي
وبعضهم يبكي ويترجى وأمور كثيرة
أناظر له
وين راحت العنتريات والهيلمه وفكوني علية
ووالله لأذبحك
ووووووووووو
حركات أبطال الشوارع
الي بيأدبون خلق الله بسبب أو بدون سبب
ولا أنرزع ف السجن قلبها طلبات وتكفون وماكان قصدي
وياجماعتي روحوا كلموا هل المقتول
وشحذه فمواقع التواصل
باقي ثلاثين مليون
باقي عشرين مليون
باقي عشره مليون
باقي الف وميتين
باقي ريالين
وأشغال للناس
وخذلك مشااااهد من أمه وابوه
كان مصلي حافظ القرآن
تلقونه فاالصفوف الأولى باالمسجد
مايفتح للمذن باب المسجد الا هو وووووو
……..الخ
الله يصلح الحال بس.
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
بحكم عملي شفت عشرات المواقف إللي اصعب من كذا خاصة في اللحظات الأخيرة من تنفيذ شرع الله فيهم .
بصراحة هناك مواقف تدمي القلب لا استطيع نسيانها .
موقف مؤلم جدا جدا
لا حول ولا قوة الا بالله
الله المستعان?
الله المستعان
اترك تعليقاً