أكد وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، أن الجهات الأمنية عازمة على دحر الإرهابيين واجتثاثهم من جحورهم، تعليقًا على استشهاد قاضي محكمة القطيف الشيخ محمد الجيراني، على يد مجموعة من الإرهابيين.
وقدَم وزير العدل، العزاء لأسرة القاضي، موضحاً أن الأمن والاستقرار في أنحاء المملكة أمر متحقق بعزم أجهزة الأمن وإمكانات الرجال البواسل وقدراتهم التي ظهرت في العديد من العمليات.
كما أدان العمل الإجرامي الذي أقدم عليه الإرهابيون بعد قتل القاضي ودفنه في إحدى المزارع في بلدة العوامية بالقطيف، واصفاً إياها بالجريمة التي لا تغتفر، ومؤكداً أن كل المتورطين فيها من المفسديم في الأرض التي ستطالهم يد العدالة آجلاً او عاجلاً.
من جانبه، أعلن المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، منذ قليل، إنه تم الكشف عن هوية المتورطين في جريمة مقتل الشيخ الجيراني، موضحًا أنهم قتلوه وقاموا بإخفاء جثته في منطقة مزارع مهجورة تسمى الصالحية.
وأشار إلى أنه تم القبض على أحد المتورطين في الجريمة والذي يُدعى زكي محمد سلمان الفرج.
التعليقات
ياأخوان بعطيكم معلومة عن تجربة
إي شخص نشيط ومحب ومخلص للوطن
سيكون مستهدف من أعداء الوطن والمندسين والمرجفين
والي مو مصدقني
يجرب هنا فاالتعليقات
أظهر ولائك للوطن وتكلم وأنصح
وبتشوف الهجوم الي بشن عليك
من معرفات دخيلة مندسه
تظهر لك أنها معرفات وطنية وهم من حقين طهران وتابعين الحوثي
طبعآ هم مايقدرون يردون عليك بنفس الخبر
وقلوبهم تشتعل حقد وكراهيه
لكن بتلاحظهم يتهجمون عليك ف أخبار ثانية بسبب وبدون سبب
والله العظيم أقولها لكم عن تجربة لي أنا شخصيآ
والي مو مصدق يجرب?
مقتل كبار الضباط والجنود والقضاء والامراء عمره ماكان دليل استتباب الامن، علي العكس خروقات للامن وفلتان.
اترك تعليقاً