رسمت فتاة تبلغ من العمر عشرين عامًا تدعى ” خولة الخزرج ” لوحة مؤثرة، لوالدها عقب وفاته بثلاثة أشهر، حزنًا على فراقه، وتألمًا لحنانه الذي فقدته.
وتجسد ” خولة ” ، والدها وهو على فراش الموت وقد تم تكفينه، و يمد يده ويمسح على رأسها ليواسيها.
وأكدت الفتاة العشرينية، أنها اقتبست هذه الرسمة، ورأيت أنها تلامس ما بداخلها؛ فحاولت أن تعيد فكرتها وصغتها بريشتها، بعدما فقدت أطيب وأحن الناس على قلبها، وكونها رسامة وليست بمحترفة جسدت الصورة باحساسها تجاه والدها.
التعليقات
الله يرحمه ويغفر له
والله يصبرك على فرقه
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يرحمه ويغفر له
الله يرحمه ويغفر له
وأنت يارضاك وجهنم
كل تبن?
رحمه الله الاب لا يسد مكانه احد
الله يرحمه وموتى المسلمين
الله يرحم ابي وابوك يا خوله وجميع موتى المسلمين
الله يغفر لهم جميع
الله يرحمه ويرحم أمي وأبوي ويغفر لهم وجميع موتانا وموتى المسلمين
الله يرحمه ويرحم امي واموات المسلمين??
الله يرحمه برحمته الواسعه .. ويرزقكٍ الصبر والسلوان ، ولايُريكي مكروه ، ياخوله .. آمين ,,
رحم الله والدك…
ووالدينا جميعاً…
وجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من الجنة…
وعوّضنا في فراقهم خير…
اترك تعليقاً