كونت مائة سيدة فرنسية من بينهن الممثلة الفرنسية كاترين دينوف ، حملة للتنديد بحملة ” مي تو ” المناهضة للتحرش الجنسي التي يسرد بها النساء ما تعرضن له من حوادث تحرش أواعتداء جنسي ، واصفينها أنها وصلت لحد التزمت بسبب كراهية الرجال .

وقالت فينود ومعها النساء الـ 99 ، في مقال إعلامي نشر بأشهر الصحف الفرنسية اليومية ، إن حملة مي تو تعتبر دعوة إلى إرسال الرجال المذبح ، بدلا من مساعدة النساء على أن يكن أكثر اعتماداً على الذات يساعد أعداء الحرية الجنسية .

وأكدت ، أنه من حق الرجل في ” قليل من التحرش ” بإمرأة كجزء اساسي من الحرية الجنسية ووصفت الحملة هي والـ 99 سيدة بأنها ” متزمتة ” .