تتضمن عملية الاتجار بالبشر استغلال الضحايا في أعمال غير مشروعة، من خلال إجبار الضحايا على القيام بأي شكل من أشكال الاستغلال الجنسي أو العبودية تحت تهديدهم، وإخضاعهم للعبودية رغما عنهم واستخدامهم وتسخيرهم على العمل القسري أو ممارسة الدعارة.
ويعد الهدف الأول من الاتجار بالبشر بأنواعه المختلفة هو الربح ، وكلما كان الوضع الاقتصادي في البلد متدهور كلما زادت انتهاز الفرصة للمتاجرة بالبشر.
وبلغت قيمة أرباح العالقين بأحد أشكال العبودية الحديثة 24.9مليون، بينما 99 مليار دولار أرباح التجار السنوية من الاستغلال الجنسي.
وبلغت نسبة أرباح التجار السنوية من كافة الأشكال 150 مليار دولار، ونسبة الاستغلال الجنسي 19%، واستغلال العمل بلغ نسبة 64% .
التعليقات
يا ساتر كل هذه الاموال من الدعاره
الأمر أسوأ مما هو مكتوب
شفت أفلام وثأئقية عن تجارة البشر والإستغلال الجنسي للنساء والأطفال
شيء يندى له الجبين
أصغر ضحية كان عمرها ٣ سنوات
بعضهن تم بيعهن أو خطفهن وإبتزازهن في أهلهم
ومن ثم ترحيلهن لدول السياحة الجنسية
للأسف المرأة وضعها في الحضيض ولازالت تعاني
في دول العالم المتقدم والمتأخر
الله مايبارك ف مال الحرام?
اترك تعليقاً