كشفت مصادر تابعة للإمارات عن عدم صحة ما تردد من أنباء حول مقطع فيديو متداول يزعم فيه الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني احتجازه في أبو ظبي ، اليوم الأحد .
ووفقًا لما ذكرته المصادر ، فقد توجه ” آل ثاني ” إلى الإمارات بإرادته الكاملة ، وله مطلق الحرية في مغادرتها متى شاء ذلك .
وجاء هذا النفي ؛ تعليقًا على بث مصور ومسجل من قبل الإعلام القطري المضلل يظهر الشيخ خو يقول ” كنت ضيفًا عند الشيخ محمد – ولي عهد أبو ظبي – وأنا الآن في وضع حجر “.
واستطرد خلال المقطع مؤكدًا أن أي مكروه يقع له تتحمل مسؤوليته الإمارات ، قائلًا ” إذا صار علي حاجة فأهل قطر بريئين منها ” .
وبالتزامن مع ما ورد في مقطع الفيديو المُسجل ، رصد رواد مواقع التواصل تريدات متتالية للشيخ عبر حسابه في ” تويتر ” ، وهو يعلق قائلًا في إحداها ” أتمنى من قطر أن تطرد صيادي الفرص وأصدقاء المصالح وأن تعود إلى حضنها الخليجي وأهلها الغيورين عليها فلن ينفعنا أحد سواها ” .
فيما علق أحد النشطاء السعوديين ساخرًا ” محتجز ومعه جوال ؟ محتجز ومعه مصور ؟ محتجز ويقرأ من كادر ؟ ” .
التعليقات
الخسيس وطقعان والسرسري ! اكيد بيعملها كما فعلها بشفيق يا راجل
ورقة احترقت وارادو التخلص منها وتم حجزه
لان موضوع الانقلاب بقطر فشل ولا داعي لوجوده
ونعرف والعالم تعرف ان 95% من مشاكل الامه الاسلاميه هي الامارات
ما فهمنا شي من الحكي كله
ان كان في ابو ضبي فلا اتصور ان الشيخ عبد الله يتكلم من فراغ ولكن انا خوفي يكون في قطر وخوفي الاكبر يكون الشيخ عبدالله يلعب على الحبلين وان له اتصالات مع النظام القطري بطريقه سريه
لكن ما مصلحة ابو ضبي من احتجازه لو كان فعلا محتجز ؟
هذا رفيقكم كيف تسون به كذا
بغض النظر عن كل شي
إن كان فعلآ تم أحتجازه وهو ضيف
فهذي وصمة عار
سيتذكرها التاريخ للأبد لحاكم دبي
لكن لاأعتقد بأنه تم أحتجازه
أهل الأمارات أهل كرم ونخوة ومظنيت يسوون هاالشي
ولو تم أحتجازه فعلآ كان سحبو منه جوالاته ووسائل التصوير
ففي ظني أن الحركه هذي مقصوده من عبدالله آل ثاني
للتصعيد الأعلامي فقط لاأقل ولاأكثر?
سود الله وجهك يا حاكم الامارات وولي عهده تسوي في الضيف كذى ليتك جيت عند بلد التوحيد من ربعك
اخس عليك يا بعيران بن زايد تسوي بضيفك كذى معناتها انقلع مايبونك الإماراتيين مايعرفون قيمة الضيفان اخس عليك يا ولد زايد تسوي في ضيف الرحمن كذى
جلسوه عشرين ساعة بالمجلس ينتظر احد يستقبله اكيد ولا جاه احد وقفلت معه تاركينه ونسو عنده فاس بك وتوتر وسرغم وفضحهم
يبون يذلونه وهم الي زاهمينه عيب احترمو شيبته
لكن دام بزارين الي بيقابلوه وش تهقون
الله يكفينا شركم
شفيق من قبله احتجز ثم افرج عنه بعد احراجهم دوليا والان نفس السيناريو
مالهدف من هذا
كالعادة تمثيلية سخيفة وعرض اسوء ولا بد ان الأمر كله مدبر ومتفق عليه بينه وبين النظام مالذي سيمنعهم فهم ركبوا الشر منذ زمن ولم يعد هناك محاذير ولا حدود يقفون عندها وقد تحالفو مع نظام الملالي الذي لا يخفي مطامعه واهدافه وا للعب صار على المكشوف
اترك تعليقاً