أكدت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع اليوم الثلاثاء، أن للعائلة دور هام وداعم أساسي في تعزيز ثقة الأبناء بأنفسهم، خاصة عند تعرضهم للتنمر الإلكتروني.

وكلما أبدت العائلة التفهم لحجم المشكلة النفسية التي تواجه الطفل، سهلت عليه التعامل مع المشكلة وخففت من العبء النفسي.

ونشرت الهيئة عبر حسابها الرسمي علي موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” انفوجراف يوضح لفظ التنمر الإلكتروني، بأنه يطلق عندما يكون كلا الطرفين أو أحدهما علي الأقل طفلًا أو مراهقًا، وهو عبارة عن استخدام التكنولوجيا من وسائط مرئية، كالصور والفيديوهات أو الرسائل النصية في:

1- التخويف وممارسة التهديد.

2- استخدام العبارات المسيئة والمهنية.

3- التحريض علي الكراهية.

4- السخرية.