أفادت مصادر، اليوم الخميس، أنه تم القبض على أحد الأشخاص الأربعة، الذين أطلقوا النار على الداعية عبدالعزيز التويجري، أمس الأربعاء، في شرق غينيا وأردوه قتيلا.
وأوضحت المصادر، أن الداعية قد تلقى رصاصتين في الصدر قتلتاه على الفور، فيما نجا مرافقه السعودي أحمد الحبس، بينما كانا يستقلان دراجة نارية مع أحد سكان القرية لتوصلهما إلى سيارتهما.
وفر ثلاثة من المعتدين فيما تم اعتقال الرابع، والذي ذكر أسماء المعتدين ولا تزال الجهات الأمنية تلاحق القتلة بعد تعزيزات أمنية.
اقرأ أيضا:
مقتل الداعية عبد العزيز التويجرى في غينيا برصاص مسلحين
التعليقات
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
فتش عن ايران المحوسية
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويلهم اهله الصبر والسلوان
سبحان الله ما يدري الانسان متى واين يوافيه الاجل
اتصور ان هذا عمل مدبر للشيخ من بعض الجماعات الاخرى ولا اتصور ان الموضوع يتعلق بالسرقه
لاحول ولا قوة إلا بالله . الله يرحمه ويغمد روحه الجنه .
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويحسن عزاء اهله وذويه ,, آمين ,,
,, المفروض اي شخص قبل ان يخرج للدعوه لأفريقيا او اي مكان ، يستمع لنصايح الدكتور الشيخ الداعيه عبد الرحمن السميط رحمه الله ، الذي افنى من عمره 29 سنه وهو يدعو الى الله ، بأسلوب مقبول ومحبب لمن دعاهم الى الله الى ان اسلم على يده مايزيد على 11 مليون شخص ولله الحمد ، رغم ماتعرض له من إعتراضات صهيونيه نصرانيه أمريكيه اوروبيه ، وكذالك الأمم المتحده ,, ومع هذا عرف كيف يقاوم كل هذه العوائق المغرضه النحيسه ، وشق طريقه بثبات من الله ، الى ان توفي في بلده بسبب مرض ألم به ، رحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جناته ,,
,, الشاهد هنا ، معرفة اسلوب الدخول الى عقول وقلوب من تدعوهم الى ماتدعوهم اليه ،، فمن الأفضل الإستماع لتوجيهات الشيخ عبد الرحمن ، رحمه الله ، ونصائحه قبل ان تذهب للدعوه ,, والله ولي التوفيق ,,
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويحسن عزاء اهله وذويه ,, آمين ,,
,, المفروض اي شخص قبل ان يخرج للدعوه لأفريقيا او اي مكان ، يستمع لنصايح الدكتور الشيخ الداعيه عبد الرحمن السميط رحمه الله ، الذي افنى من عمره 29 سنه وهو يدعو الى الله ، بأسلوب مقبول ومحبب لمن دعاهم الى الله الى ان اسلم على يده مايزيد على 11 مليون شخص ولله الحمد ، رغم ماتعرض له من إعتراضات صهيونيه نصرانيه أمريكيه اوروبيه ، وكذالك الأمم المتحده ,, ومع هذا عرف كيف يقاوم كل هذه العوائق المغرضه النحيسه ، وشق طريقه بثبات من الله ، الى ان توفي في بلده بسبب مرض ألم به ، رحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جناته ,,
,, الشاهد هنا ، معرفة اسلوب الدخول الى عقول وقلوب من تدعوهم الى ماتدعوهم اليه ،، فمن الأفضل الإستماع لتوجيهات الشيخ عبد الرحمن ، رحمه الله ، ونصائحه قبل ان تذهب للدعوه ,, والله ولي التوفيق ,,
الله يرحمه ويرحمنا برحمته إن شاء الله سفره في سبيل الله.
.. ولكل امة اجل فاذا جاء اجلهم لا يستاخرون ساعة ولا يستقدمون
… اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة
… عجباً لمن جعل الدنيا اكبر همه ومبلغ علمه ونسي الآخرة حيث خلوده
اترك تعليقاً